آحدث المستجدات
قصة
٢٥ مارس ٢٠٢٤
ساعة الأرض في المغرب: برج اتصالات المغرب يطفئ أنواره من أجل الكوكب
لمعرفة المزيد
قصة
١٤ مارس ٢٠٢٤
اليوم العالمي للمرأة 2024: الاستثمار في تعليم الفتيات لتسريع المساواة
لمعرفة المزيد
قصة
١٢ مارس ٢٠٢٤
حق الفتيات بالعالم القروي في التعليم: انخراط الأطفال في مجال المرافعة
لمعرفة المزيد
آحدث المستجدات
أهداف التنمية المستدامة في المغرب
أهداف التنمية المستدامة هي دعوة عالمية للعمل من أجل القضاء على الفقر ، وحماية البيئة والمناخ، وضمان تمتع السكان في كل مكان بالسلام والازدهار. هذه هي الأهداف نفسها التي تعمل الأمم المتحدة عليها في المغرب:
منشور
٢٢ مايو ٢٠٢٣
إطار التعاون من أجل التنمية المستدامة 2023-2027
يمثل إطار التعاون من أجل التنمية المستدامة الأداة المرجعية لتخطيط ورصد تنفيذ أنشطة منظومة الأمم المتحدة الإنمائية في المغرب ، في سبيل تحقيق خطة التنمية المستدامة لعام 2030. وهو يجسد التزام منظومة الأمم المتحدة بدعم المغرب في تحقيق الأولويات الوطنية و أهداف التنمية المستدامة.
تم التوقيع على إطار الأمم المتحدة للتعاون من أجل التنمية المستدامة للفترة الممتدة بين 2023 و 2027 في 13 مارس 2023 بالرباط من قبل السيد ناصر بوريطة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج والسيدة ناتالي فوستييه ،المنسقة المقيمة لمنظومة الأمم المتحدة الإنمائية بالمغرب.
1 / 5
قصة
١٣ مارس ٢٠٢٣
المغرب ومنظومة الأمم المتحدة يوقعان على إطار التعاون الجديد من أجل التنمية المستدامة للفترة 2023-2027
تم اليوم في الرباط التوقيع على إطار الأمم المتحدة الجديد للتعاون من أجل التنمية المستدامة للفترة 2023-2027 بين المملكة المغربية ومنظومة الأمم المتحدة الإنمائية بالمغرب وقد تولي توقيع الوثيقة السيد ناصر بوريطة ، وزير الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج والسيدة ناتالي فوستيه ، المنسقة المقيمة لمنظومة الأمم المتحدة الإنمائية بالمغرب.
وجرت مراسم التوقيع بمقر وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج بحضور رؤساء وكالات الأمم المتحدة وصناديقها وبرامجها بالمغرب والشركاء الوطنيين
يشكل إطار التعاون الذي تمت صياغته بالتعاون بين الحكومة المغربية ومنظومة الأمم المتحدة الإنمائية بالمغرب أداة مرجعية لتخطيط ورصد تنفيذ أنشطة الأمم المتحدة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030.
وذكر السيد ناصر بوريطة أن إطار التعاون الجديد يتوج "مسارا شفافا وشاملا للحوار والإعداد تم فيه إشراك جميع مكونات منظومة الأمم المتحدة الإنمائية والأطراف المعنية بالمغرب . وأضاف أنه يمثل بالتالي "خارطة طريق مشتركة يتطلب تنفيذها وتقييمها نفس شروط الشمولية والشفافية والالتزام بالاستثمار في التعاون جنوب-جنوب والثلاثي كأولوية استراتيجية.
وأكدت السيدة ناتالي فوستيه ، المنسقة المقيمة لمنظومة الأمم المتحدة الإنمائية بالمغرب ، أن إطار التعاون من أجل التنمية المستدامة أداة تطمح "لدعم جهود المغرب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030." مؤكدة قناعتها " أن المغرب ، من خلال التزام حكومته ، وحيوية مجتمعه المدني ، وديناميكية قطاعه الخاص و"نية" المغربيات والمغاربة ، سيكون في الموعد مع برنامج العمل 2030" مؤكدة " أن منظومة الأمم المتحدة ستكون دوما مستعدة للمرافقة والدعم.
إطار التعاون الجديد من أجل التنمية المستدامة للفترة 2023-2027 الذي يعد الخامس من نوعه بين المغرب والأمم المتحدة ، ينتمي للجيل الجديد من أطر التعاون من أجل التنمية المستدامة ، المنبثقة عن إصلاح جهاز الأمم المتحدة الإنمائي بهدف تعزيز التناسق والفعالية وأثر برامج وكالات الأمم المتحدة داخل البلدان. وقد استفاد البرنامج خلال تصميمه ، من توجهات التقرير العام لنموذج التنمية الجديد ومن تجربة دورة التعاون السابقة (2007-2021) ، فضلاً عن الدروس المستقاة من الوباء جائحة كوفيد 19 من أجل إعادة البناء بشكل أفضل .
وفي توافق مع أهداف التحول لنموذج التنمية الجديد ، يهدف إطار التعاون الجديد من أجل التنمية المستدامة للفترة 2023-2027 لتقديم الإضافة لجهود التنمية بالمغرب من خلال استهداف أربعة محاور استراتيجية للتنمية المستدامة بالمملكة:
• التحول الإقتصادي الشامل والمستدام من أجل اقتصاد مغربي تنافسي وشامل ومرن وخالق لفرص العمل اللائق ، لا سيما للنساء والشباب.
• تنمية رأس المال البشري لدعم جهود الحكومة من أجل ضمان المساواة في الحصول على خدمات صحية وتعليمية وتدريبية ذات جودة.
• الإدماج والحماية الاجتماعية الشاملة تعزيزا للحد من التفاوتات الاجتماعية والإقليمية ولحماية الفئات الأكثر ضعفاً حتى لا يستثنى أحد.
• الحكامة والقدرة على التكيف والتنمية المحلية من خلال دعم أداء السياسات العامة الشاملة والإقليمية المستنيرة بالمعلومة الدقيقة والمراعية للمساواة بين الجنسين وحقوق الإنسان وفقًا للدستور والالتزامات الدولية للمغرب.
وبالتوازي مع هذه المحاور التحويلية الأربعة ، يعتمد إطار التعاون على ثلاث مسرعات للتغيير هي الابتكار والرقمنة ، والشراكات الاستراتيجية ، والتمويل الاستراتيجي والمستدام. كما يؤكد إطار التعاون الجديد التزام المملكة المغربية ومنظومة الأمم المتحدة بالعمل معا من أجل التعاون جنوب-جنوب والتعاون الثلاثي.
ووفقا لإصلاح جهاز الأمم المتحدة الإنمائي ، فإن سبعة عشر صندوقا ووكالة وبرامج وكيانات تابعة للأمم المتحدة موجودة في المغرب ستتظافر جهودها ومواردها وخبراتها بطريقة متكاملة ومنسقة من أجل إنجازه.
1 / 5
قصة
٢٣ ديسمبر ٢٠٢٢
الأمم المتحدة في المغرب تحتفل باليوم العالمي للتطوع تحت شعار التضامن
احتفلت منظومة الأمم المتحدة في المغرب باليوم العالمي للتطوع من خلال مجموعة من الأنشطة التي امتدت على مدى الفترة ما بين 1 و 5 دجنبر 2022 تضمنت ورشة عمل فنية وحفلا لتكريم المتطوعين المغاربة.
بقيادة برنامج متطوعي الأمم المتحدة للمغرب العربي وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي وبدعم من مركز الأمم المتحدة للإعلام في الرباط ، اجتمعت وكالات الأمم المتحدة من أجل الإحتفال تحت شعار "معًا ، لنعمل الآن".
ورشة عمل فنية وجلسة إعلامية
خلال الورشة الفنية التي أقيمت يوم 1 دجنبر 2022 بمقر الأمم المتحدة بالرباط ، ترجم المشاركون قيم التضامن والعمل التطوعي إلى لوحات فنية كانت موضوع نقاش مع رؤساء وكالات الأمم المتحدة وموظفيها وممثلي المنظمات التطوعية.
كما نظم برنامج متطوعي الأمم المتحدة جلسة إعلامية في 2 دجنبر 2022 لصالح المتطوعين المستقبليين والأشخاص المهتمين بالتطوع.
جائزة المتطوعين المغاربة
نظم برنامج متطوعي الأمم المتحدة للمغرب العربي في 5 دجنبر 2022 تحت رعاية وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ، حفل تقديم "جائزة متطوعي المغرب 2022" ، لمكافأة المساهمات الفردية من المتطوعين المغاربة في مختلف المجالات.
و قد تم تكريم تسعة عشر متطوعًا ، بمن فيهم متطوعو الأمم المتحدة ، تقديراً لدعمهم للجهود الإنمائية للبلد في خمسة مجالات ذات أولوية:
• العمل المناخي
• تمكين المرأة
• الاستجابة والتعافي بعد فيروس كورونا
• دعم المبادرات الحكومية
• الابتكار والرقمنة كمحفزات لتنفيذ إطار التعاون ما بين 2023 و 2027
وأقيم الحفل في كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بجامعة محمد الخامس بالرباط.
و تعتبر جائزة المتطوعين المغاربة جزء من مبادرة الجوائزالدولية الرائدة التي تم إطلاقها في عام 2021 للاحتفال بالذكرى الخمسين لبرنامج متطوعي الأمم المتحدة.
متطوعو الأمم المتحدة في المغرب
يعتبر العمل التطوعي في صميم العديد من استراتيجيات وبرامج التنمية ، على المستويين الوطني والمحلي في المملكة.
ويعمل حاليا 45 متطوعا من متطوعي الأمم المتحدة في جهاز الأمم المتحدة الإنمائي بالمغرب. 36 منهم مواطنون مغاربة و 65٪ منهم نساء.
1 / 5
قصة
٠٦ يوليو ٢٠٢١
تقرير أهداف التنمية المستدامة لعام 2021: ستكون الأشهر الـ 18 المقبلة حاسمة في عكس آثار الوباء.
نيويورك ، 6 يوليوز 2021، يدرك المزيد من البلدان والمجتمعات الحاجة إلى مضاعفة جهودها لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في ضوء الخسائر التي الحقها وباء كوفيد19 بساكنة جميع أنحاء العالم وفقًا تقرير أهداف التنمية المستدامة لعام 2021 الصادر عن الأمم المتحدة اليوم.
ستحدد القرارات والإجراء ات المتخذة خلال الأشهر الثمانية عشر المقبلة ما إذا كانت مخططات الإنعاش تضع العالم على المسار الصحيح لتحقيق الأهداف المتفق عليها عالميًا والتي تهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي والرفاهية الاجتماعية مع حماية البيئة.
وفقًا للتقرير الذي يتتبع الجهود العالمية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ، تسبب كوفيد19 في اضطراب كبير في الحياة وسبل العيش. في حين كان التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة بطيئًا حتى قبل انتشار الوباء ، فقد دُفع 119 إلى 124 مليون شخص إضافي إلى الفقر في عام 2020. وفقد ما يعادل 255 مليون وظيفة بدوام كامل ، وعدد الجياع ، الذي كان بالفعل في ازدياد قبل الجائحة ، ربما زاد بمقدار 83 ل132 مليون.
لقد كشف الوباء عن التفاوتات داخل البلدان وفيما بينها وزاد من حدتها. اعتبارًا من 17 يونيو 2021 ، تم إعطاء حوالي 68 لقاحًا لكل 100 شخص في أوروبا وأمريكا الشمالية ، مقارنة بأقل من 2 في أفريقيا جنوب الصحراء. فعلى مدى العقد المقبل ، سيتعرض ما يصل إلى 10 ملايين فتاة أخرى لخطر زواج الأطفال من جراء الوباء. و سيؤثر انهيار السياحة الدولية بشكل غير متناسب على الدول الجزر الصغيرة النامية (SIDS) .
التباطؤ الاقتصادي لعام 2020 لم يفعل شيئًا يذكر لكبح أزمة المناخ. استمرت تركيزات لغازات المسببة للاحتباس الحراري الرئيسية في الارتفاع ، في حين كان متوسط درجة الحرارة العالمية حوالي 1.2 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة ، مما يعني أنه قريب بشكل خطير من حد 1.5 درجة مئوية المحدد في اتفاقية باريس.
انخفضت تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر(IDE) العالمي بنسبة 40٪ في عام 2020 مقارنة بعام 2019. وقد جلب الوباء تحديات مالية هائلة ، خاصة بالنسبة للبلدان النامية ، مع زيادة كبيرة في عبء الديون.
توفر خطة عام 2030 ، التي اعتمدتها جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة في عام 2015 ، برنامج مشترك للسلام والازدهار لفائدة الناس وكوكب الأرض ، اليوم وفي المستقبل ، مع تسطير الأهداف السبعة عشر كأساس ، والتي تهدف إلى تحسين الصحة والتعليم والحد من عدم المساواة وتحفيز النمو الاقتصادي مع مكافحة تغير المناخ والعمل على الحفاظ على محيطاتنا وغاباتنا.
يشير التقرير إنه لإعادة أهداف التنمية المستدامة إلى مسارها الصحيح ، يتوجب على الحكومات والمدن والشركات والصناعات استخدام فرصة التعافي الاقتصادي لتبني مسارات التنمية منخفضة الكربون والمرنة والشاملة التي تحافظ على الموارد الطبيعية ، وتخلق وظائف أفضل ، وتعزز المساواة بين الجنسين وتعالج التفاوتات المتزايدة. .
"نحن في منعطف حرج في تاريخ البشرية"، يقول ليو زينمين ، نائب الأمين العام لإدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بالأمم المتحدة: "إن القرارات والإجراأت التي نتخذها اليوم سيكون لها عواقب حاسمة على الأجيال القادمة". ستساعدنا الدروس المستفادة من الوباء على مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية. دعونا نغتنم الفرصة معًا لنجعلها عقدًا من العمل والتحول والاستعادة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وجعل اتفاقية باريس للمناخ حقيقة واقعة. "
أظهرت الجهود المبذولة لمواجهة الوباء أيضًا صبر و مرونة هائلة في المجتمع ، وإجراء ات حاسمة من قبل الحكومات ، وتوسع سريع في الحماية الاجتماعية ، وتسريع التحول الرقمي ؛ وتعاون فريد لتطوير اللقاحات والعلاجات المنقذة للحياة في وقت قياسي. يقول التقرير إن هذا أساس متين يمكن للعالم أن يبني عليه لتسريع التقدم في أهداف التنمية المستدامة
بعض الحقائق والأرقام الرئيسية الإضافية:
ارتفع معدل الفقر المدقع في العالم لأول مرة منذ عام 1998 ، من 8.4٪ في عام 2019 إلى 9.5٪ في عام 2020 بين 1 فبراير و 31 ديسمبر 2020 ، أعلنت الحكومات في جميع أنحاء العالم عن أكثر من 1600 إجراء للحماية الاجتماعية ، معظمها قصير الأجل ، استجابة لأزمة كوفيد19. من المرجح أن تؤدي الصدمات من الوباء إلى زيادة معدل تأخر النمو، والذي يؤثر بالفعل على أكثر من واحد من كل خمسة أطفال. لقد أوقف الوباء المكاسب الصحية أو عكسها ويشكل تهديدات كبيرة تتجاوز المرض نفسه. حوالي 90٪ من البلدان لا تزال تبلغ عن تعطل واحد أو أكثر في الخدمات الصحية الأساسية. يعد تأثير وباء كوفيد19 على التعليم "كارثة للأجيال". 101بحيث مليون طفل وشاب انخفضوا إلى ما دون الحد الأدنى لمستوى إتقان القراءة ، مما أدى إلى تدمير المكاسب التعليمية التي تحققت خلال العقدين الماضيين. لقد قوّض الوباء التقدم نحو المساواة بين الجنسين: فقد اشتد العنف ضد النساء والفتيات ؛ و من المتوقع أن يزداد زواج الأطفال ؛ كما عانت النساء بشكل غير متناسب و غير عادل من فقدان الوظائف وزيادة أعمال الرعاية المنزلية. ظل 759 مليون شخص بدون كهرباء وثلث سكان العالم يفتقرون إلى الوقود وتكنولوجيا الطهي في عام 2019. يجري التعافي الاقتصادي ، بقيادة الصين والولايات المتحدة ، ولكن بالنسبة للعديد من البلدان الأخرى ، من غير المتوقع أن يعود النمو الاقتصادي إلى مستويات ما قبل الوباء حتى عام 2022 أو 2023. لم يحقق العالم أهداف عام 2020 لوقف فقدان التنوع البيولوجي وفقد 10 ملايين هكتار من الغابات كل عام بين 2015و 2020. على الرغم من زيادة المساعدة الإنمائية الرسمية الصافية في عام 2020 إلى ما مجموعه 161 مليار دولار ، إلا أن هذا لا يزال أقل بكثير مما هو مطلوب للاستجابة لأزمة كوفيد19 ولتحقيق الهدف المحدد وهو 0.7٪ من الدخل القومي الإجمالي. في عام 2020 ، أشارت 132 دولة وإقليم بتنفيذ خطة إحصائية وطنية ، مع 84 دولة لديها خطط ممولة بالكامل. وأفادت 4 بلدان فقط من أصل 46 من أقل البلدان نموا بأنها تمول بالكامل الخطط الإحصائية الوطنية. وفقًا للتقرير ، ستعتمد جهود التعافي أيضًا على توفر البيانات لتوجيه عملية تطوير السياسات. سيكون ضمان التمويل الكافي والمتاح لجمع البيانات ، من خلال تعبئة الموارد الدولية والوطنية ، أمرًا بالغ الأهمية بالنسبة لهذه الجهود. يمكن الاطلاع على تقرير أهداف التنمية المستدامة لعام 2021 على: https://unstats.un.org/sdgs/report/2021/ حول تقارير أهداف التنمية المستدامة تقدم التقارير السنوية لمحة عامة عن جهود التنفيذ في جميع أنحاء العالم حتى الآن ، مع تسليط الضوء على مجالات التقدم وحيث يلزم اتخاذ مزيد من الإجراأت لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. يتم إعدادها من قبل إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بالأمم المتحدة ، مع مدخلات من المنظمات الدولية والإقليمية ومنظومة الأمم المتحدة للوكالات والصناديق والبرامج. كما يساهم في التقارير العديد من الإحصائيين الوطنيين والخبراء من المجتمع المدني والأوساط الأكاديمية. .
ارتفع معدل الفقر المدقع في العالم لأول مرة منذ عام 1998 ، من 8.4٪ في عام 2019 إلى 9.5٪ في عام 2020 بين 1 فبراير و 31 ديسمبر 2020 ، أعلنت الحكومات في جميع أنحاء العالم عن أكثر من 1600 إجراء للحماية الاجتماعية ، معظمها قصير الأجل ، استجابة لأزمة كوفيد19. من المرجح أن تؤدي الصدمات من الوباء إلى زيادة معدل تأخر النمو، والذي يؤثر بالفعل على أكثر من واحد من كل خمسة أطفال. لقد أوقف الوباء المكاسب الصحية أو عكسها ويشكل تهديدات كبيرة تتجاوز المرض نفسه. حوالي 90٪ من البلدان لا تزال تبلغ عن تعطل واحد أو أكثر في الخدمات الصحية الأساسية. يعد تأثير وباء كوفيد19 على التعليم "كارثة للأجيال". 101بحيث مليون طفل وشاب انخفضوا إلى ما دون الحد الأدنى لمستوى إتقان القراءة ، مما أدى إلى تدمير المكاسب التعليمية التي تحققت خلال العقدين الماضيين. لقد قوّض الوباء التقدم نحو المساواة بين الجنسين: فقد اشتد العنف ضد النساء والفتيات ؛ و من المتوقع أن يزداد زواج الأطفال ؛ كما عانت النساء بشكل غير متناسب و غير عادل من فقدان الوظائف وزيادة أعمال الرعاية المنزلية. ظل 759 مليون شخص بدون كهرباء وثلث سكان العالم يفتقرون إلى الوقود وتكنولوجيا الطهي في عام 2019. يجري التعافي الاقتصادي ، بقيادة الصين والولايات المتحدة ، ولكن بالنسبة للعديد من البلدان الأخرى ، من غير المتوقع أن يعود النمو الاقتصادي إلى مستويات ما قبل الوباء حتى عام 2022 أو 2023. لم يحقق العالم أهداف عام 2020 لوقف فقدان التنوع البيولوجي وفقد 10 ملايين هكتار من الغابات كل عام بين 2015و 2020. على الرغم من زيادة المساعدة الإنمائية الرسمية الصافية في عام 2020 إلى ما مجموعه 161 مليار دولار ، إلا أن هذا لا يزال أقل بكثير مما هو مطلوب للاستجابة لأزمة كوفيد19 ولتحقيق الهدف المحدد وهو 0.7٪ من الدخل القومي الإجمالي. في عام 2020 ، أشارت 132 دولة وإقليم بتنفيذ خطة إحصائية وطنية ، مع 84 دولة لديها خطط ممولة بالكامل. وأفادت 4 بلدان فقط من أصل 46 من أقل البلدان نموا بأنها تمول بالكامل الخطط الإحصائية الوطنية. وفقًا للتقرير ، ستعتمد جهود التعافي أيضًا على توفر البيانات لتوجيه عملية تطوير السياسات. سيكون ضمان التمويل الكافي والمتاح لجمع البيانات ، من خلال تعبئة الموارد الدولية والوطنية ، أمرًا بالغ الأهمية بالنسبة لهذه الجهود. يمكن الاطلاع على تقرير أهداف التنمية المستدامة لعام 2021 على: https://unstats.un.org/sdgs/report/2021/ حول تقارير أهداف التنمية المستدامة تقدم التقارير السنوية لمحة عامة عن جهود التنفيذ في جميع أنحاء العالم حتى الآن ، مع تسليط الضوء على مجالات التقدم وحيث يلزم اتخاذ مزيد من الإجراأت لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. يتم إعدادها من قبل إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بالأمم المتحدة ، مع مدخلات من المنظمات الدولية والإقليمية ومنظومة الأمم المتحدة للوكالات والصناديق والبرامج. كما يساهم في التقارير العديد من الإحصائيين الوطنيين والخبراء من المجتمع المدني والأوساط الأكاديمية. .
1 / 5
قصة
٠٥ يونيو ٢٠٢٣
اليوم العالمي للبيئة: الأمين العام يدعو لبناء اقتصادا دائريا حقيقي.
إن احتفالنا باليوم العالمي للبيئة هذا العام هو بمثابة نداء من أجل دحر التلوث البلاستيكي.
ففي كل عام، ينتج العالم أكثر من 400 مليون طن من المواد البلاستيكية - وثلث هذه الكمية يُستخدم مرة واحدة فقط.
وفي كل يوم يُلقى في محيطاتنا وأنهارنا وبحيراتنا ما يكافئ حمولة ألفين من شاحنات القمامة المملوءة بالمواد البلاستيكية.
وسيكون لذلك عواقب كارثية.
فالجسيمات البلاستيكية الدقيقة ينتهي بها الأمر في الطعام الذي نأكله، والماء الذي نشربه، والهواء الذي نستنشقه.
ويُصنع البلاستيك من الوقود الأحفوري - فكلما ازداد إنتاجنا من البلاستيك كلما ازدادت كميات ما نحرقه من وقود أحفوري وما نتسبّب فيه من تفاقم لأزمة المناخ.
ولكن ثمة حلولا متاحة لنا.
ففي العام الماضي، بدأ المجتمع الدولي عملية تفاوض على اتفاق ملزم قانونا لإنهاء التلوث البلاستيكي.
وهذه خطوة أولى مبشّرة، ولكننا بحاجة إلى اصطفاف الجميع خلف هذا المسعى.
وهناك تقرير صدر حديثا عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة يبيّن أن بإمكاننا تقليل التلوث البلاستيكي بنسبة 80 في المائة بحلول عام 2040 - شريطة أن نتحرّك الآن في اتجاه إعادة استخدام البلاستيك وإعادة تدويره، وتحويل وجهتنا وتنويع ما نستخدمه من مواد بعيدا عن البلاستيك.
يجب أن نقف جميعا صفا واحدا - الحكومات والشركات والمستهلكون على حد سواء - لكي نتخلص من إدماننا لاستخدام البلاستيك، وندفع بقوة في اتجاه تحقيق هدف النفايات الصفرية، ونبني اقتصادا دائريا بحق.
فيداً بيد، دعونا نشكّل مستقبلا أنظف وأصحّ وأكثر استدامة للجميع.
1 / 5
قصة
٢٥ مارس ٢٠٢٤
ساعة الأرض في المغرب: برج اتصالات المغرب يطفئ أنواره من أجل الكوكب
اتحد ملايين الأشخاص والمؤسسات عبر العالم يوم السبت 23 مارس 2024 أثناء "ساعة الأرض" بين الساعة الثامنة والنصف والساعة التاسعة والنصف مساءا في أوسع تحرك رمزي موحد على امتداد ستين دقيقة تطفئ فيها الأنوار لتسليط الضوء على التحديات التي يواجهها كوكبنا المشترك وللتوعية بأن للجميع دورا في مواجهة التغير المناخي.وفي رسالة وجهها بمناسبة ساعة الأرض، دعا أنطونيو غوتيرش الأمين العام للأمم المتحدة للانضمام للملايين عبر العالم بإطفاء الأنوار في حركة رمزية من أجل مستقبل أكثر إشراقا للجميع. وأكد الأمين العام للأمم المتحدة أن ساعة الأرض مناسبة لإبداء التضامن على الصعيد العالمي من أجل التغيير وأنها دليل على أننا قادرون على العمل معا من أجل المستقبل في وقت ينهار فيه بنيان المناخ مذكرا أن العام الماضي كان أكثر الأعوام سخونة على الإطلاق.وفي المغرب تم إطفاء أضواء برج "اتصالات المغرب" بالرباط وذلك لمدة ساعة ما بين الساعة الثامنة والنصف، والساعة التاسعة والنصف مساء يوم السبت 23 مارس2024 في إطار شراكة مع مركز الأمم المتحدة للإعلام .وتضافرت جهود مركز الأمم المتحدة للإعلام بالرباط وشركة اتصالات المغرب للمشاركة في أكبر تظاهرة رمزية تم خلالها إطفاء الأنوار لتسليط الضوء على التحديات التي تهدد كوكب الأرض والتوعية بالدور الذي يجب على الجميع القيام به في مكافحة تغير المناخ.ويعد برج اتصالات المغرب أحد أطول المباني في العاصمة الرباط بارتفاع يصل 91 مترا (139 مترا شاملا الهوائي) و20 طابقا، وتم تدشينه سنة 2013.ويراعي المبنى، الذي تم تشييده على مساحة إجمالية تبلغ 5 هكتارات، عدة جوانب تتعلق باستهلاك الطاقة والإدارة المثلى للمياه، وذلك تماشيا مع أهداف التنمية المستدامة 6 و7 و12.وتهدف مبادرة ساعة الأرض التي انطلقت منذ 2007 بمبادرة من الصندوق العالمي للطبيعة لتشجيع الأفراد والمؤسسات على اتخاذ مبادرات يومية من أجل الكوكب مثل ترشيد استهلاك الطاقة والمياه ومحاربة التلوث، والإسهام في عمليات إعادة تدوير النفايات وترشيد الاستهلاك بصفة عامة. وخلال ستين دقيقة توحد الأفراد والمنظمات والشركات والمدارس والجامعات وغيرها عبر العالم في أعمال من أجل البيئة في طليعتها إطفاء الأضواء.
1 / 5
قصة
١٤ مارس ٢٠٢٤
اليوم العالمي للمرأة 2024: الاستثمار في تعليم الفتيات لتسريع المساواة
في قلب جبال المغرب، وبالتحديد في زاوية أحنصال ، لا تزال الأحكام المسبقة مستمرة تعيق حصول العديد من الفتيات الصغيرات على التعليم. "في قريتنا، لا تذهب الفتيات إلى المدرسة لأن الآباء لديهم عقلية أنه بما أنهم أنفسهم لم يذهبوا إلى المدرسة، فلا ينبغي لأطفالهم الذهاب أيضا" - مينا، طالبة في مدرسة زاوية أحنصال المتوسطة.مينا طالبة في اعدادية زاوية أحنصال تقدم مثالا يحتذى به من خلال تحدي الأعراف الاجتماعية التي تصبح عقبات أمام التمتع بالحق في التعليم. قررت مينا مواصلة تعليمها ، لتصبح الأولى في عائلتها التي تواصل تعليمها.تواجه مدرسة زاوية أحنصال ا الاعدادية التي تضم 133 طالبا، من بينهم 63 فتاة، تحديا يوميا يتمثل في ضمان بقاء طالباتها في المدرسة. بالإضافة إلى ذلك، فإن العنف الذي تواجهه هؤلاء الفتيات في الطريق نحو المدرسة يمنع العديد من الآباء من إرسالهن إلى المدرسة. وتشهد السيدة كريمة حمداني، مديرة المدرسة، على هذه الصعوبات: "إن العنف الذي قد تتعرض له الفتيات في طريقهن إلى المدرسة، بسبب بعدها، غالبا ما يمنع آباءهن من السماح لهن بمواصلة دراستهن".وفي مواجهة هذا الوضع، استفادت المدرسة من استثمار 10 ملايين درهم فك العزلة عن المنطقة. تم إدخال خدمة النقل المدرسي ، مما مكن ما يقرب من 90٪ من الفتيات من الوصول إلى المدرسة بأمان. وأقيمت داخلية في مدرسة زاوية أحنصال الاعدادية توفر السكن للفتيات ال 56 وتشجعهن على مواصلة دراستهن حيث سجلت نسبة بقاء بلغت حتى الآن 94.33٪ للمرحلة الثانوية. وسلط السيد مصطفى عابد رئيس قسم الشؤون التعليمية بالمديرية الإقليمية للتربية الوطنية بأزيلال الضوء على التزام الوزارة بتسهيل تعليم الفتيات من خلال دمج مقاربة النوع الاجتماعي في جميع البرامج سواء كان ذلك من خلال توسيع العروض المدرسية أو برامج الدعم الاجتماعي أو برامج الحياة الطلابية.هذه المبادرة هي جزء من تعاون وثيق بين هيئة الأمم المتحدة للمرأة في المغرب ومركز التميز للميزنة المراعية للنوع الاجتماعي (CE-BSG) ، الذي تم إنشاؤه داخل وزارة الاقتصاد والمالية في عام 2013. ويهدف هذا التعاون إلى تنفيذ الميزنة المراعية للمنظور الجنساني وإدماج أهداف الحد من المنظور الجنساني في برامج الميزانية. وعلى سبيل المثال، فإن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، التي تعمل منذ عام 2006 على تعزيز ميزانية تراعي الفوارق بين الجنسين منذ عام 2006، تشارك بنشاط في هذه العملية من خلال تعزيز تعميم التعليم الأساسي، والقضاء على الفوارق بين الجنسين في التعليم الأساسي، وتشجيع التحاق الفتيات بالمدارس في المناطق الريفية.واليوم، تواصل مينا دراستها في مدرسة زاوية أحنصال الاعدادية وتحلم بأن تصبح معلمة رياضيات وهي مادتها المفضلة. في اليوم العالمي للمرأة، دعونا نسلط الضوء على قصص مثل قصة مينا، التي توضح التأثير الإيجابي للاستثمار في تعليم الفتيات.
1 / 5
قصة
١٢ مارس ٢٠٢٤
حق الفتيات بالعالم القروي في التعليم: انخراط الأطفال في مجال المرافعة
إلى كل فتاة تعيش بالعالم القروي : أقول أنه يجب ألا تستسلمي أبدًا. وليس لأننا مجرد فتيات قرويات يتحتم علينا التخلي عن حقنا في التعليم هذه الشهادة المترجمة من الأمازيغية لليافعة خديجة، تلميذة من منطقة الحوز، الأطلس الكبير، لايتجاوز عمرها 12 سنة، تلخص روح الالتزام التي استمرت لمدة 12 شهرا في مبادرة المرافعة من أجل الحق في التعليم للفتيات اللاتي يعشن في المناطق القروية،و التي تمّ تنفيذها بالتعاون مع عدد من الأكاديميات الجهوية في التربية والتكوين بالمغرب وبدعم من إمارة موناكو.تم إطلاق مبادرة المرافعة من أجل حق الفتيات في التعليم في شتنبرسنة 2022، بشراكة مع عدد من الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين التابعة لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة في المغرب. وشاركت حوالي عشرين فتاة في التكوين على تقنيات المرافعة كمرحلة أولية. وحددت هذه الفتيات اللاتي تتراوح أعمارهن بين 10 و19 عامًا هدفًا مشتركًا: "توحيد أصواتنا لتعزيز حقوقنا". وبعد تحليل الوضعية، أجمعت المشاركات على تحديد الحق في التعليم للفتيات اللاتي يعشن في المناطق القروية كأحد الأولويات لعملهن الذي سيمتد على مدى الأشهر الاثنى عشر الموالية. وتؤكد المعطيات على أن هدا الاختيار صائب، حيث تشير إلى أن معدل تمدرس الفتيات في المناطق القروية اللاتي تتراوح أعمارهن بين 15 و17 سنة لا يتجاوز 41.4% مع العلم أن نسبة الهدر المدرسي للفتيات في القرى في المرحلة الإعدادية يصل إلى 10,2 % وإلى 6.2% في المرحلة الثانوية حسب إحصائيات الموسم الدراسي 2020-2021. حصيلة ترافع الفتيات مع أصحاب القرار على المستوى المحلي "التعليم مهم لكل طفل... ويجب ألا تتوقف الفتاة عن الذهاب إلى المدرسة"تؤكد دعاء عضوة بمجموعة الأندلسيات للمرافعة بمدينة القصر الكبير. والجدير بالذكر، أن دعاء مع صديقاتها الثلات، ضحى ومروة وجنات، تشكلن مجموعة الأندلسيات - وترجع هذه التسمية - إلى اسم مدرستهم الابتدائية المتواجدة بنفس المدينة. وتتم مواكبة عملهن سيدتان ملتزمتان بهذه القضية:السيدة هاجر المنصوري رئيسة قسم الإشراف على التعليم العمومي والتوجيه بالمديرية الجهوية لوزارة التربية .الوطنية والسيدة نوال حمادي مديرة المدرسة الابتدائية الأندلسيات بالقصر الكبير, إقليم العرائش:
قامت الفتيات بعدد من اللقاءات مع صناع القرار بما فيهم وكيل الملك، مدير الأكاديمية الجهوية للتربية، أطر وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، رؤساء المجالس البلدية. وقد تم عقد مجموعة من جلسات عمل معهن حيث أدلت الفتيات، بأدلة داعمة للمطالبة في حقهن في التعليم. بالإضافة إلى أن الفتيات التقين جميع ممثلي هذه المؤسسات وطلبن منهم تقديم تقرير مرحلي حول التزاماتهم بمناسبة اليوم الوطني للطفل بتاريخ 25 ماي 2023 .بمرور سنة على انطلاقة هذه المبادرة التي يقودها الأطفال. ولديهن ما يفخرن به، بحيث إن نتائج ترافعهن عن حقوق الفتيات بعد سنة من العمل المتواصل ب8 بلديات وتعبئة 1797 شخصًا و الترافع من طرف 20 من صانعي القرار في جماعاتهن المحلية، كانت أكثر من رائعة. على سبيل المثال، في محور النقل المدرسي الذي يشكل عائقا كبيرا حدده الأطفال، تمكنوا من إقناع المدير الإقليمي والسلطات المحلية بأهمية توفير النقل المدرسي، الذي يشكل عائقا للوصول للمدرسة.لنقص الحافلات المخصصة لنقل التلاميذ الأطفال. وقد توج هذا العمل بتوزيع 20 حافلة .بالعرائش خلال اليوم العالمي للفتيات في .11 أكتوبر 2023 لفائدة أطفال العلم القروي ، والشيء الذي يساهم بلا شك في مكافحة الهدر المدرسيالمثابرة والتحفيز والشجاعة هي قيم التزام مجموعات المناصرة لتحقيق كل هذه النتائج المبهرة التي يمكن أن تلهم الأطفال والشباب الآخرين للمشاركة كعناصر فاعلة إيجابية في التغيير والدفاع عن حقوقهم.نتائج أخرى من مجموعة الأندلسيات
النظافة أثناء الدورة الشهرية: قادت مجموعات المناصرة جلسات توعية حول هذا الموضوع لصالح 466 مشاركًا بما في ذلك الفتيات وأولياء أمورهن كما ساهمن أيضًا في إنشاء دليل تعليمي للنظافة أثناء الدورة الشهرية للفتيات.المشاركة مع اليونيسف في 8 حملات تواصلية ومرافعة وطنية ودولية في محطات رئيسية من السنة مثل اليوم العالمي للفتاة، ويوم المرأة العالمي، ويوم الطفل العالمي، واليوم الوطني للطفل.
نبذة عن مشروع Ado Girls:مشروع "Ado Girls" الفتيات اليافعات هو مبادرة دولية لليونيسف تهدف إلى تعزيز تمكين الفتيات، بحيث تلتزم اليونيسف بالقضاء على العقبات وتوفير الفرص للفتيات للمشاركة والدفاع عن حقوقهن. ويجسد مشروع الفتيات اليافعات التزامنا بحقوق وإمكانيات كل فتاة، ويعزز التزامنا الجماعي على خلق مستقبل عادل وواعد لكل طفل.نبذة عن مشروع موناكو:مشروع دعم المراهقين والشباب في انتقالهم من مرحلة المراهقة إلى مرحلة البلوغ هو مشروع تجريبي مدته ثلاث سنوات يهدف إلى إنشاء نموذج إبداعي ومتكامل لتمكين المراهقين الذين يعيشون في وضعيات هشة، ولا سيما الفتيات بالعالم القروي ، للحصول على تعليم جيد مع تقوية .القدرات للانتقال إلى حياة عملية واعدة
قامت الفتيات بعدد من اللقاءات مع صناع القرار بما فيهم وكيل الملك، مدير الأكاديمية الجهوية للتربية، أطر وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، رؤساء المجالس البلدية. وقد تم عقد مجموعة من جلسات عمل معهن حيث أدلت الفتيات، بأدلة داعمة للمطالبة في حقهن في التعليم. بالإضافة إلى أن الفتيات التقين جميع ممثلي هذه المؤسسات وطلبن منهم تقديم تقرير مرحلي حول التزاماتهم بمناسبة اليوم الوطني للطفل بتاريخ 25 ماي 2023 .بمرور سنة على انطلاقة هذه المبادرة التي يقودها الأطفال. ولديهن ما يفخرن به، بحيث إن نتائج ترافعهن عن حقوق الفتيات بعد سنة من العمل المتواصل ب8 بلديات وتعبئة 1797 شخصًا و الترافع من طرف 20 من صانعي القرار في جماعاتهن المحلية، كانت أكثر من رائعة. على سبيل المثال، في محور النقل المدرسي الذي يشكل عائقا كبيرا حدده الأطفال، تمكنوا من إقناع المدير الإقليمي والسلطات المحلية بأهمية توفير النقل المدرسي، الذي يشكل عائقا للوصول للمدرسة.لنقص الحافلات المخصصة لنقل التلاميذ الأطفال. وقد توج هذا العمل بتوزيع 20 حافلة .بالعرائش خلال اليوم العالمي للفتيات في .11 أكتوبر 2023 لفائدة أطفال العلم القروي ، والشيء الذي يساهم بلا شك في مكافحة الهدر المدرسيالمثابرة والتحفيز والشجاعة هي قيم التزام مجموعات المناصرة لتحقيق كل هذه النتائج المبهرة التي يمكن أن تلهم الأطفال والشباب الآخرين للمشاركة كعناصر فاعلة إيجابية في التغيير والدفاع عن حقوقهم.نتائج أخرى من مجموعة الأندلسيات
النظافة أثناء الدورة الشهرية: قادت مجموعات المناصرة جلسات توعية حول هذا الموضوع لصالح 466 مشاركًا بما في ذلك الفتيات وأولياء أمورهن كما ساهمن أيضًا في إنشاء دليل تعليمي للنظافة أثناء الدورة الشهرية للفتيات.المشاركة مع اليونيسف في 8 حملات تواصلية ومرافعة وطنية ودولية في محطات رئيسية من السنة مثل اليوم العالمي للفتاة، ويوم المرأة العالمي، ويوم الطفل العالمي، واليوم الوطني للطفل.
نبذة عن مشروع Ado Girls:مشروع "Ado Girls" الفتيات اليافعات هو مبادرة دولية لليونيسف تهدف إلى تعزيز تمكين الفتيات، بحيث تلتزم اليونيسف بالقضاء على العقبات وتوفير الفرص للفتيات للمشاركة والدفاع عن حقوقهن. ويجسد مشروع الفتيات اليافعات التزامنا بحقوق وإمكانيات كل فتاة، ويعزز التزامنا الجماعي على خلق مستقبل عادل وواعد لكل طفل.نبذة عن مشروع موناكو:مشروع دعم المراهقين والشباب في انتقالهم من مرحلة المراهقة إلى مرحلة البلوغ هو مشروع تجريبي مدته ثلاث سنوات يهدف إلى إنشاء نموذج إبداعي ومتكامل لتمكين المراهقين الذين يعيشون في وضعيات هشة، ولا سيما الفتيات بالعالم القروي ، للحصول على تعليم جيد مع تقوية .القدرات للانتقال إلى حياة عملية واعدة
1 / 5
قصة
٠٨ مارس ٢٠٢٤
حقوق المرأة طريق مؤكد نحو مجتمعات يعمها العدل والسلام والازدهار
في اليوم الدولي للمرأة، نحتفي بالنساء والفتيات في العالم أجمع، ونشيد بكل ما حققنه في مسيرة الكفاح من أجل المساواة. لقد حققت المرأة والفتاة مكاسب كبيرة - هدم الحواجز وتفكيك الصور النمطية وحفز التقدم نحو عالم أكثر عدلا ومساواة. ومع ذلك، فإنهن يواجهن عقبات هائلة. فهناك البلايين من النساء والفتيات يتعرضن للتهميش والظلم والتمييز، بينما يظل وباء العنف ضد المرأة المستحكم وصمة عار في جبين البشرية. ولا يزال عالمنا يعكس علاقات القوة الخاضعة لهيمنة الذكور منذ آلاف السنين. والتقدم الذي تم إحرازه يتعرض حاليا للهجوم، حيث توجد ردة فعل عنيفة ضد حقوق المرأة. ولا تزال المساواة في القانون، إذا قسنا وتيرة التقدم صوب تحقيقها بمعدلنا الحالي، بعيدة المنال بحوالي ثلاثمائة عام. وهذا يوجب علينا أن نتحرك بشكل أسرع بكثير. إننا، في اليوم الدولي للمرأة، نعلن وقوفنا إلى جانب النساء والفتيات اللواتي يكافحن من أجل حقوقهن، والتزامنا بتسريع وتيرة التقدم. وفي موضوع هذا العام – الاستثمار في المرأة – تذكيرٌ لنا بأن إنهاء النظام الأبوي يحتاج إلى أموال جاهزة. فيجب علينا أن نساند المنظمات النسائية التي تكافح على خط المواجهة. ويجب أن نستثمر في برامج لإنهاء العنف ضد المرأة، وفي الدفع قُدما بشمول المرأة وقيامها بدور قيادي في الاقتصادات والتكنولوجيات الرقمية وبناء السلام والعمل المناخي. وكل هذا يتوقف على إطلاق العنان للتمويل من أجل التنمية المستدامة بحيث يكون لدى البلدان أموال متاحة للاستثمار في المرأة والفتاة. إننا نحتاج أيضا إلى زيادة عدد القيادات النسائية في مؤسسات الأعمال والمؤسسات المالية والمصارف المركزية ووزارات المالية. فذلك يمكن أن يساعد في تشجيع الاستثمارات في السياسات والبرامج التي تلبي احتياجات المرأة والفتاة. وحقوق المرأة هي طريق مؤكد نحو مجتمعات يعمها العدل والسلام والازدهار. وهي خير لنا جميعا. دعونا نتخذ معا إجراءات عاجلة لجعلها حقيقة واقعة. شكراً لكم.
1 / 5
قصة
٢٣ فبراير ٢٠٢٤
عزيزة بلخوري: من الحلم إلى الواقع، ملحمة امرأة رائدة بدعم منظمة العمل الدولية
بدعم مشروع "بروأغرو" لمنظمة العمل الدولية، حولت عزيزة العقبات إلى فرص، وأصبحت شخصية رمزية لرائدات الأعمال في المغرب، وتمكنت من تحقيق حلمها في إنشاء تعاونية للتوابل، رغم التحديات. البداية الجريئة: طاهرة زنوبيةفي عام 2020 ، أطلقت عزيزة بلخوري تعاونية "طاهرة زنوبية" المتخصصة في التوابل والأعشاب والفواكه المجففة. بداية شجاعة ، لكن سرعان ما ظهرت التحديات المالية في مواجهة الصعوبات، ترفض عزيزة الاستسلام. إنها تصر على البحث عن حلول. وهنا تأتي الفرصة الحاسمة التي يوفرها المكتب الوطني للفلاحة (ONCA) المسؤول عن توجيه وتنسيق ومراقبة تنفيذ الاستراتيجية الاستشارية الفلاحية على المستوى الوطني ومشروع ''بروأغرو'' وهو مشروع منظمة العمل الدولية لتعزيز خلق فرص عمل لائقة في قطاع الأغذية الزراعية في المغرب). هذه هي الطريقة التي تستفيد بها عزيزة من تدريب MYCOOP "إدارة تعا ونيتك الزراعية" ، وهي خطوة حاسمة في اكتساب المهارات اللازمة لتنمية تعاونيتها. تدريب "مايكوب" مُخصص للقادة الحاليين والمستقبلين للتعاونيات الزراعية، بالإضافة إلى أعضاء التعاونيات بغض النظر عن أدوارهم. وهي تتمحور حول ثلاث وحدات رئيسية موجهة لحاملي أفكار المشاريع وقادة المشاريع وأعضاء التعاونيات القائمة. دعم شخصي ومساعدة ماليةلم تقف عزيزة عند هذا الحد. لقد انغمست في تعلم التجارة الإلكترونية بشكل معمق ، عازمة على استكشاف طرق جديدة للترويج لمنتجاتها وتحقيق حلمها في أن تصبح قائدة. بالإضافة إلى المهارات ، تلقت عزيزة دعما شخصيا يعزز ثقتها وأدائها يأتي التمويل من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية (INDH) ، لمساعدتها على التغلب على الحواجز المالية. واليوم، أصبحت عزيزة بلخوري مصدر إلهام. إنها تجسد التصميم والمثابرة والثقة بالنفس. ''بروأغرو'' المغرب: تحول هيكلي شامل''بروأغرو'' مشروع لمنظمة العمل الدولية يهدف إلى تعزيز خلق فرص عمل لائقة في قطاع الأغذية الزراعية في المغرب. يتم تمويله من قبل الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية (BMZ) في إطار المبادرة الخاصة "العمل اللائق من أجل انتقال عادل". من خلال أنشطته في مجال ريادة الأعمال ودعم الأعمال وبناء المهارات والمفاوضة الجماعية ، مكن المشروع حتى الآن من الاندماج المهني لما يقرب من 600 شخص وتحسين ظروف العمل والدخل لأكثر من 1900 شخص. يعمل المشروع بشكل وثيق مع الشركاء من القطاعين العام والخاص ، على المستويين الوطني والإقليمي وخاصة في منطقة الرباط سلا القنيطرة ، بما في ذلك وزارة الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات ، ووزارة الفلاحة ، والمكتب الوطني للفلاحة ، ووكالة التنمية الفلاحية ، والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية ، و مكتب تنمية التعاون، والوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات، ومكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل، والنقابة المغربية للشغل، والديوان الوطني لسلامة الأغذية، والكونفدرالية المغربية للفلاحة والتنمية القروية، والجامعة الوطنية للصناعات الغذائية.
1 / 5
بيان صحفي
٠٨ مارس ٢٠٢٤
إطلاق حملة توعوية وتحسيسية حول النظافة الشهرية تحت شعار "#الحياةـدورة "
الرباط _ نصف سكان العالم يمرون بفترة الطمث كل شهر. ومع ذلك، فإن الملايين من النساء والفتيات في جميع أنحاء العالم ليس لديهن إمكانية الوصول إلى منتجات النظافة الشهرية أو إلى مرافق آمنة ونظيفة.وهذا الخصاص في مستلزمات النظافة الشهرية ضار بصحتهن البدنية والعقلية والعاطفية. يجب أن يكون الوصول إلى مستلزمات النظافة الشهرية الآمنة والمناسبة جزءًا أساسيًا من الصحة المتعلقة بالدورة الشهرية، إلى جانب توفير المعلومات حول فترة الطمث والرعاية الشخصية. بالإضافة إلى ذلك، هناك عوامل أخرى تفسر عدم تلبية هذه الاحتياجات في العالم في مجال الصحة الشهرية مثل عدم المساواة بين الجنسين، والمعايير الاجتماعية التمييزية، والتابوهات الثقافية، والفقر، وغياب الخدمات الأساسية. إن للفقرالمتعلق بالدورة الشهرية تأثيرات عميقة على النساء والفتيات الشابات، مما يؤدي إلى معدلات أعلى من الهدر المدرسي و كذلك إلى مخاطر صحية كبيرة نتيجة للطرق الغير ملائمة للتعامل مع النظافة الشهرية. وهذا يكون بشكل خاص بارزًا بين الفئات الأكثر هشاشة مثل النساء والفتيات اللاجئات.وبهذا الصدد، سيتم اطلاق هذه الحملة من 7 إلى 15 مارس عبر تنظيم ورشات توعوية في مدن مختلفة من المملكة، بالتوازي مع حملة تواصلية رقمية مشتركة تتضمن شهادات وتجارب للاجئات وعدة أطراف رئيسية. الهدف الرئيسي لهذا الإجراء هو إزاحة التابوهات الرائجة حول هذا الموضوع، ولكن بالأخص تنظيم حصص التوعية والتوجيه من قبل خبراء في مجال الصحة الشهرية والعقلية لدى الجمعية المغربية للتنظيم الأسري ومؤسسة شرق غرب. خلال هذه الدورات سيتم توزيع ملابس داخلية خاصة بالدورة الشهرية قابلة لإعادة الاستخدام وستوفر Politics4Her أيضًا دليلا توعويا لفائدة النساء اللاجئات. ستمكن هذه المقاربة الشاملة بإنشاء مساحة للتبادل، حيث يلعب كل فرد في المجتمع دورًا رئيسيًا في مكافحة الفقر المتعلق بالدورة الشهرية. لنستمر معًا في المطالبة والترويج لحق النساء في الحصول على مستلزمات النظافة الشهرية. Pour plus d’informations, veuillez contacter /للمزيد من المعلومات، المرجو الاتصالUNHCR: Sarah Mokadader: mokadade@unhcr.org ; +2126 59 74 07 20Politics4Her: Amal Ouachhou: amalouachhou@gmail.com ; +212656365310
1 / 5
بيان صحفي
٢٦ فبراير ٢٠٢٤
توقيع اتفاقية شراكة بين المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بالمغرب و منظمة تيبو أفريقيا.
و تدخل هذه المبادرة في إطار الاستراتيجية الوطنية للهجرة واللجوء و كذلك في إطار الاتفاق العالمي بشأن اللاجئين، والتي سيتم تمويلها من طرف الصندوق الاستئماني المتعدد الشركاء للهجرة.وسيهدف هذا المشروع إلى تعزيز الإدماج المحلي للاجئين الشباب من خلال الرياضة، باتباع نهج متعدد الأبعاد يشمل مختلف الجهات الفاعلة - بما في ذلك الجهات الفاعلة الحكومية الرئيسية، ووكالات الأمم المتحدة، وشركاء المجتمع المدني مثل مؤسسة الشرق والغرب، و الجمعية المغربية لدعم و تنمية المقولات الصغرى، والمنظمات التي يقودها اللاجئون وكذلك القطاع الخاص. وتقدم هذه الشراكة التزامات ملموسة لتحسين الظروف المعيشية للاجئين الذين يعيشون في مختلف مناطق المغرب.المحاور الرئيسية الثلاثة لهذا المشروع هي: أولا تداريب مهنية في مجال الرياضة التي ستتيح للاجئين الحصول على فرص العمل، مع الدعم المادي والتقني طوال فترة التدريب ؛ ثانيا، تنظيم أنشطة رياضية في المدارس لصالح اللاجئين الشباب والمغاربة لتعزيز التماسك وتعزيز العيش المشترك؛ وأخيرا، القيام بأنشطة رياضية منتظمة للشباب والنساء في المراكز التعليمية والرياضية لتيبو أفريقيا.إن الرياضة لغة عالمية لنقل القيم الأساسية، تقرب الأشخاص من هدف مشترك ويسمح لهم بإنشاء روابط والتركيز على أوجه التشابه ووضع الاختلافات جانبًا. الرياضة أداة حقيقية للتماسك الاجتماعي، وتعززالتنمية الفردية من خلال تعزيز الاستقلال الذاتي. للتذكير، بدأ التعاون بين المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وتيبو في أبريل 2021 ويسلط الضوء على التزام تيبو تجاه اللاجئين في المغرب ولكن أيضًا قوة الرياضة، والتي تعزز تقوية مجتمعات شاملة. Pour plus d’informations, veuillez contacter :لمزيدٍ من المعلومات، يرجى الاتصال بـ:UNHCR: Sarah Mokadader: mokadade@unhcr.org +2126 59 74 07 20Tibu Africa: Hasnaâ Lotfi – tibu.lotfi@gmail.com - +212 6 64 727 949
1 / 5
بيان صحفي
١٩ ديسمبر ٢٠٢٣
مؤتمر حول اقتصاد الرعاية بالمغرب: نحو رؤية مشتركة لتأثير دائم
الرباط، 18 دجنبر 2023 - تعلن هيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة - هيئة الأمم المتحدة للمرأة، في إطار شراكتها مع وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، وبدعم من الوكالة الفرنسية للتنمية والوكالة السويسرية للتنمية والتعاون، عن تنظيم مؤتمر وطني حول اقتصاد الرعاية في المغرب. سيُعقد هذا الحدث الذي سيجمع مجموعة من الشركاء العاملين في مجال رعاية الآخرين، يوم الخميس 21 دجنبر 2023 بفندق فيرمونت لا مارينا الرباط-سلا، تحت شعار "اقتصاد الرعاية: نحو رؤية مشتركة لتأثير دائم".
في السياق الراهن، حيث تلعب خدمات الرعاية دورًا حيويًا في مجتمعاتنا، تغطي هذه الخدمات العديد من الجوانب مثل الرعاية الصحية والرعاية المنزلية ورعاية الأفراد المعالين ورعاية مقدمات ومقدمي الرعاية، فضلاً عن الرعاية الشخصية. تتحمل النساء غالبًا عبء هذه المسؤولية مما يؤدي إلى تقييد فرصهن في مجالات التوظيف المأجور والتعليم، بالإضافة إلى مجال الترفيه. ونتيجةً للتحولات الاجتماعية والأزمات المتتالية، تزايدت هذه التحديات، مما يستدعي التدخل الهيكلي المشترك من جميع الفاعلين، بما في ذلك الفاعلين المؤسساتيين والقطاع الخاص والمجتمع المدني.
ويهدف المؤتمر إلى تعزيز التفكير بين القطاعات حول بناء نظام متكامل لاقتصاد الرعاية في المغرب. سيسهم في تبادل المعارف والخبرات حول اقتصاد الرعاية للآخرين كقطاع إنتاجي، بهدف التخفيف من عمل النساء غير المأجور وتعزيز تمكين النساء و (إعادة) إدماجهن في النسيج الاقتصادي.
وسيعرف المؤتمر مشاركة مختلف الجهات المعنية والعاملين في مجال الرعاية للآخرين، بهدف تعزيز حوار شامل ومتعمق حيث سيتناولون مواضيع ذات أهمية محورية مثل السياسات الاقتصادية المراعية للنوع الاجتماعي وتعزيز شبكات الأمان الاجتماعي وتقديم الدعم لرعاية الأطفال وتحديد دور القطاع الخاص وتحليل تأثير الأزمات على التمكين الاقتصادي للنساء وتحقيق التوازن بين الحياة العائلية والمهنية ووضع سياسات عامة شاملة وكذا الاستثمار في بنية الرعاية.
نبذة عن هيئة الأمم المتحدة للمرأة في المغرب:
هيئة الأمم المتحدة للمرأة في المغرب هي الكيان التابع للأمم المتحدة المعني بالمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في المغرب. تتمثل مهمتها في تسريع التقدم في مجال المساواة بين الجنسين وتعزيز حقوق النساء في البلاد من خلال مواكبة الأولويات الوطنية والمساهمة في مهمة هيئة الأمم المتحدة للمرأة على المستوى العالمي.
تسهم هيئة الأمم المتحدة للمرأة في المغرب في تعزيز قدرات الجهات المعنية المختلفة في اعتماد وتنفيذ السياسات والقوانين التي تعزز المساواة بين الجنسين وتمكين النساء، إلى جانب دعم المدافعين والمدافعات عن المساواة بين الجنسين للتأثير على السياسات والحوارات الوطنية. ومن أجل تحقيق هذا الهدف، تعمل الهيئة على تقديم الدعم التقني والرفع من القدرات وتنظيم حملات الدعوة والتوعية بهدف تعزيز المساواة بين الجنسين.
للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال بـ:
لمياء غفراني | مكلفة بتنفيذ برنامج مشترك حول اقتصاد الرعاية: lamia.rhoufrani@unwomen.org
إيمان عون |مسؤولة التواصل لدى هيئة الأمم المتحدة للمرأة: imane.aoun@unwomen.org
1 / 5
بيان صحفي
٠١ ديسمبر ٢٠٢٣
ستحتضن المملكة المغربية المؤتمر الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة حول النظم الغذائية والزراعية في أفريقيا
الرباط، 28 نونبر 2023 - ستعقد منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) مؤتمرها الإقليمي لإفريقيا المقبل، في الرباط، تحت رعاية المملكة المغربية. يمثل المؤتمر الإقليمي الثالث والثلاثون لإفريقيا لمنظمة الأغذية والزراعة، فرصة كبيرة للدول الإفريقية لمناقشة الحلول العملية للأمن الغذائي وتحسين الإنتاج الزراعي.
ينعقد المؤتمر على مدى ثلاثة أيام، من 18 إلى 20 أبريل 2024، تحت شعار "نظم غذائية وزراعية مرنة وتحولات قروية شاملة". ومن المتوقع أن يستقطب الحدث مندوبين من جميع أنحاء إفريقيا، بما في ذلك وزراء الزراعة وغيرهم من الحقائب الوزارية الأساسية في تحويل النظم الغذائية مثل المالية والتجارة والصناعة والغابات والصيد البحري والبيئة والعلوم والتكنولوجيا والصحة وغيرها، فضلا عن ممثلين عن المجتمع المدني والقطاع الخاص وشركاء التنمية والدول الأعضاء المراقبة.
سيكون المؤتمر الإقليمي الثالث والثلاثون لأفريقيا بمثابة منصة استراتيجية للأعضاء والجهات الفاعلة الأخرى لتبادل أفضل الممارسات واستكشاف الشراكات ومناقشة الفرص والحلول المبتكرة حول تحويل النظم الزراعية والغذائية.
وقام وفد من المكتب الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة لأفريقيا مؤخرا بزيارة إلى الرباط لإجراء مشاورات مع البلد المضيف والتعاون حول الأشغال التحضيرية للمؤتمر.
وقد صرح وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، محمد صديقي، الذي سيترأس المؤتمر الإقليمي الثالث والثلاثون لأفريقيا: "يمثل هذا المؤتمر فرصة لجمع جميع الدول الإفريقية لإجراء حوار بناء حول الحلول المستدامة لتعزيز الأمن الغذائي وتشجيع الممارسات الفلاحية المتقدمة. ويسعدنا استضافة هذا الاجتماع الهام وتبادل خبراتنا في مجال التنمية الفلاحية ".
وقال ممثل الفاو في المغرب، جان سيناهون: "يسعد الفاو أن تتعاون مع المملكة المغربية لاستضافة هذا المؤتمر الإقليمي الحاسم. ويأتي ذلك في وقت مهم تحتاج فيه جميع الجهات الفاعلة إلى اتخاذ إجراءات ملموسة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في أفق 2030".
وقال كوامي دزيفانو نياركو بادوهو، أمين مؤتمر الفاو: "يعتبر هذا المؤتمر حافزاً لاتخاذ إجراءات ملموسة ستمكن من تشكيل مستقبل الفلاحة في منطقتنا". "إن حسن الضيافة والتزام المملكة المغربية لتقدم الفلاحة يجعلان من الرباط موقعًا مثاليًا لهذا التجمع المهم."
تقاسم التجربة الإفريقية
يهدف المؤتمر إلى تقديم توجهات إقليمية حول تحويل النظم الزراعية والغذائية في إفريقيا. وستركز المناقشات على الإطار الاستراتيجي لمنظمة الأغذية والزراعة للفترة 2022-2031، وهو بمثابة خارطة طريق للمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال القضاء على الفقر والقضاء على الجوع والحد من عدم المساواة، ودعم التحول نحو نظم زراعية وغذائية أكثر كفاءة، شاملة ومرنة ومستدامة من أجل إنتاج أفضل، وتغذية أفضل، وبيئة أفضل، وحياة أفضل، مع عدم ترك أي أحد خلف الركب.
ومن المقرر عقد اجتماع لكبار المسؤولين، يركز على القضايا التقنية المتعلقة بالأمن الغذائي وتحويل النظم الغذائية والزراعية في إفريقيا، عبر الإنترنت، في مارس 2024، قبل مناقشات المؤتمر الوزاري الذي سيعقد في أبريل.
ويعد المؤتمر الإقليمي أعلى هيئة إدارية لمنظمة الأغذية والزراعة في أفريقيا. وستنعقد الدورة الثالثة والثلاثون قبيل الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب الذي سيقام في مكناس بالمغرب من 22 إلى 28 أبريل 2024.
للاتصال
الفاو
مسؤولة الإعلام للمؤتمر الإقليمي
Zoie.Jones@FAO.org
مسؤولة التواصل لمنظمة الأغذية والزراعة في المغرب
Lina.Touri@FAO.org
المملكة المغربية
المسؤولين عن التواصل بقطاع الفلاحة
o.gouitaa@agriculture.gov.ma
m.benlemlih@agriculture.gov.ma
1 / 5
بيان صحفي
٢٧ نوفمبر ٢٠٢٣
منظومة الأمم المتحدة في المغرب تتعبئ بمناسبة الدورة 32 لحملة "16 يوما لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي"
الرباط، 25 نونبر 2023 - تتعبئ منظومة الأمم المتحدة في المغرب بمناسبة الحملة العالمية "16 يوما لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي"، وذلك من 25 نونبر، الذي يصادف تخليد اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة، إلى 10 دجنبر ، الذي يتزامن مع تخليد اليوم العالمي لحقوق الإنسان.
وتدعو مبادرة الأمين العام للأمم المتحدة "اتحدوا لإنهاء العنف ضد المرأة بحلول عام 2030" إلى اتخاذ إجراءات على المستوى العالمي للرفع من الوعي وتحفيز جهود الترافع وتبادل المعارف والابتكارات لإنهاء العنف ضد المرأة والقضاء عليه إلى الأبد. وقد تم إطلاق حملة "اتحدوا" سنة 2008، وتكون خلالها الحكومات والجهات الفاعلة في مجال التنمية والمجتمع المدني والشباب والقطاع الخاص ووسائل الإعلام ومنظومة الأمم المتحدة بأكملها مدعوة إلى توحيد الجهود لمكافحة وباء العنف ضد المرأة العالمي.
"لقد حان الوقت للاعتراف بأن العنف ضد النساء والفتيات بجميع أشكاله خلل مشين لإنسانيتنا. فهو يشكل عائقا أمام السلام والأمن والتنمية المستدامة. لقد حان الوقت لمكافحة كافة أشكال العنف وجذوره." مقتطف من كلمة السيدة سيما سامي بحوث، المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، خلال الاحتفال باليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة.
تتخذ الحملة هذه السنة شعار "اتحدوا! الاستثمار لمنع العنف ضد النساء والفتيات"، وتدعو إلى التعبئة على الصعيد العالمي. وعلاوة على تأكيد شعار هذا العام على الأهمية الحاسمة لتمويل مجموعة متنوعة من استراتيجيات الوقاية، فإنه يتماشى مع أهداف الدورة 68 للجنة وضع المرأة لعام 2024، والرامية إلى تسريع تحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين النساء والفتيات عبر مكافحة الفقر وتعزيز المؤسسات والتمويل من منظور النوع الاجتماعي.
وتشمل أهداف الترافع الرئيسية الدعوة إلى العمل الفردي، وتعزيز الاستراتيجيات الشاملة، وتعبئة الحكوماتي لتخصيص ميزانيات وطنية لمنع العنف ضد النساء والفتيات.
وعلى مدار 16 يوما، سيتم تنفيذ مجموعة من الأنشطة الرقمية والحضورية، بما في ذلك على المواقع الرسمية وشبكات التواصل الاجتماعي التابعة لوكالات الأمم المتحدة والشركاء المؤسساتيين والمجتمع المدني وعلى قنوات الشركاء الإعلاميين من الصحافة المكتوبة والمسموعة والمرئية.
وفي هذا السياق، تنظم منظومة الأمم المتحدة في المغرب، بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والاتصال، وبدعم من جمعية اللقاءات المتوسطية للسينما وحقوق الإنسان ومؤسسة هبة، أسبوع الفيلم حول حقوق المرأة، وذلك من 27 نونبر إلى 10 دجنبر 2023 في سينما النهضة بالرباط. هذا وستكون عروض الأفلام الطويلة والقصيرة متبوعة بحلقات نقاش يديرها أعضاء من المجتمع المدني حول التمييز والعنف القائمين على النوع الاجتماعي ونضال النساء والفتيات من أجل حقوقهن.
كما يتجدد العهد هذا العام مع حملة "لون العالم برتقاليا"، حيث ستعرف انخراط العديد من الشركاء الذين سيضيئون أماكن عملهم ومساحاتهم الرقمية باللون البرتقالي كدليل على التزامهم بإنهاء العنف ضد النساء والفتيات.
لمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال بـ:
زينب الشبيهي | منسقة وحدة مكافحة العنف ضد النساء والفتيات لدى هيئة الأمم المتحدة للمرأة: zineb.chebihi@unwomen.org
إيمان عون |مسؤولة التواصل لدى هيئة الأمم المتحدة للمرأة: imane.aoun@unwomen.org
1 / 5
أحدث الموارد
1 / 11
1 / 11