آحدث المستجدات
بيان صحفي
٢٥ يوليو ٢٠٢٤
المنظمة الدولية للهجرة تعقد اجتماعًا لرسم خارطة الطريق صوب مسارات معززة للهجرة في أفريقيا وأوروبا
لمعرفة المزيد
بيان صحفي
٢٨ يونيو ٢٠٢٤
تقرير جديد لألمم المتحدة يحذر: مع وجود أقل من ُخمس األهداف على الطريق الصحيح، العالم يفشل في الوفاء بوعوده المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة
لمعرفة المزيد
قصة
٢٠ يونيو ٢٠٢٤
رسالة الأمين العام بمناسبة اليوم العالمي للاجئين
لمعرفة المزيد
آحدث المستجدات
أهداف التنمية المستدامة في المغرب
أهداف التنمية المستدامة هي دعوة عالمية للعمل من أجل القضاء على الفقر ، وحماية البيئة والمناخ، وضمان تمتع السكان في كل مكان بالسلام والازدهار. هذه هي الأهداف نفسها التي تعمل الأمم المتحدة عليها في المغرب:
منشور
٢٢ مايو ٢٠٢٣
إطار التعاون من أجل التنمية المستدامة 2023-2027
يمثل إطار التعاون من أجل التنمية المستدامة الأداة المرجعية لتخطيط ورصد تنفيذ أنشطة منظومة الأمم المتحدة الإنمائية في المغرب ، في سبيل تحقيق خطة التنمية المستدامة لعام 2030. وهو يجسد التزام منظومة الأمم المتحدة بدعم المغرب في تحقيق الأولويات الوطنية و أهداف التنمية المستدامة.
تم التوقيع على إطار الأمم المتحدة للتعاون من أجل التنمية المستدامة للفترة الممتدة بين 2023 و 2027 في 13 مارس 2023 بالرباط من قبل السيد ناصر بوريطة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج والسيدة ناتالي فوستييه ،المنسقة المقيمة لمنظومة الأمم المتحدة الإنمائية بالمغرب.
1 / 5
![](/sites/default/files/styles/featured_content/public/2023-05/12_0.jpg?itok=iGxeERi3)
قصة
١٣ مارس ٢٠٢٣
المغرب ومنظومة الأمم المتحدة يوقعان على إطار التعاون الجديد من أجل التنمية المستدامة للفترة 2023-2027
تم اليوم في الرباط التوقيع على إطار الأمم المتحدة الجديد للتعاون من أجل التنمية المستدامة للفترة 2023-2027 بين المملكة المغربية ومنظومة الأمم المتحدة الإنمائية بالمغرب وقد تولي توقيع الوثيقة السيد ناصر بوريطة ، وزير الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج والسيدة ناتالي فوستيه ، المنسقة المقيمة لمنظومة الأمم المتحدة الإنمائية بالمغرب.
وجرت مراسم التوقيع بمقر وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج بحضور رؤساء وكالات الأمم المتحدة وصناديقها وبرامجها بالمغرب والشركاء الوطنيين
يشكل إطار التعاون الذي تمت صياغته بالتعاون بين الحكومة المغربية ومنظومة الأمم المتحدة الإنمائية بالمغرب أداة مرجعية لتخطيط ورصد تنفيذ أنشطة الأمم المتحدة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030.
وذكر السيد ناصر بوريطة أن إطار التعاون الجديد يتوج "مسارا شفافا وشاملا للحوار والإعداد تم فيه إشراك جميع مكونات منظومة الأمم المتحدة الإنمائية والأطراف المعنية بالمغرب . وأضاف أنه يمثل بالتالي "خارطة طريق مشتركة يتطلب تنفيذها وتقييمها نفس شروط الشمولية والشفافية والالتزام بالاستثمار في التعاون جنوب-جنوب والثلاثي كأولوية استراتيجية.
وأكدت السيدة ناتالي فوستيه ، المنسقة المقيمة لمنظومة الأمم المتحدة الإنمائية بالمغرب ، أن إطار التعاون من أجل التنمية المستدامة أداة تطمح "لدعم جهود المغرب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030." مؤكدة قناعتها " أن المغرب ، من خلال التزام حكومته ، وحيوية مجتمعه المدني ، وديناميكية قطاعه الخاص و"نية" المغربيات والمغاربة ، سيكون في الموعد مع برنامج العمل 2030" مؤكدة " أن منظومة الأمم المتحدة ستكون دوما مستعدة للمرافقة والدعم.
إطار التعاون الجديد من أجل التنمية المستدامة للفترة 2023-2027 الذي يعد الخامس من نوعه بين المغرب والأمم المتحدة ، ينتمي للجيل الجديد من أطر التعاون من أجل التنمية المستدامة ، المنبثقة عن إصلاح جهاز الأمم المتحدة الإنمائي بهدف تعزيز التناسق والفعالية وأثر برامج وكالات الأمم المتحدة داخل البلدان. وقد استفاد البرنامج خلال تصميمه ، من توجهات التقرير العام لنموذج التنمية الجديد ومن تجربة دورة التعاون السابقة (2007-2021) ، فضلاً عن الدروس المستقاة من الوباء جائحة كوفيد 19 من أجل إعادة البناء بشكل أفضل .
وفي توافق مع أهداف التحول لنموذج التنمية الجديد ، يهدف إطار التعاون الجديد من أجل التنمية المستدامة للفترة 2023-2027 لتقديم الإضافة لجهود التنمية بالمغرب من خلال استهداف أربعة محاور استراتيجية للتنمية المستدامة بالمملكة:
• التحول الإقتصادي الشامل والمستدام من أجل اقتصاد مغربي تنافسي وشامل ومرن وخالق لفرص العمل اللائق ، لا سيما للنساء والشباب.
• تنمية رأس المال البشري لدعم جهود الحكومة من أجل ضمان المساواة في الحصول على خدمات صحية وتعليمية وتدريبية ذات جودة.
• الإدماج والحماية الاجتماعية الشاملة تعزيزا للحد من التفاوتات الاجتماعية والإقليمية ولحماية الفئات الأكثر ضعفاً حتى لا يستثنى أحد.
• الحكامة والقدرة على التكيف والتنمية المحلية من خلال دعم أداء السياسات العامة الشاملة والإقليمية المستنيرة بالمعلومة الدقيقة والمراعية للمساواة بين الجنسين وحقوق الإنسان وفقًا للدستور والالتزامات الدولية للمغرب.
وبالتوازي مع هذه المحاور التحويلية الأربعة ، يعتمد إطار التعاون على ثلاث مسرعات للتغيير هي الابتكار والرقمنة ، والشراكات الاستراتيجية ، والتمويل الاستراتيجي والمستدام. كما يؤكد إطار التعاون الجديد التزام المملكة المغربية ومنظومة الأمم المتحدة بالعمل معا من أجل التعاون جنوب-جنوب والتعاون الثلاثي.
ووفقا لإصلاح جهاز الأمم المتحدة الإنمائي ، فإن سبعة عشر صندوقا ووكالة وبرامج وكيانات تابعة للأمم المتحدة موجودة في المغرب ستتظافر جهودها ومواردها وخبراتها بطريقة متكاملة ومنسقة من أجل إنجازه.
1 / 5
![](/sites/default/files/styles/featured_content/public/2023-03/ccdd_0.jpeg?itok=xL4ybdLM)
قصة
٢٣ ديسمبر ٢٠٢٢
الأمم المتحدة في المغرب تحتفل باليوم العالمي للتطوع تحت شعار التضامن
احتفلت منظومة الأمم المتحدة في المغرب باليوم العالمي للتطوع من خلال مجموعة من الأنشطة التي امتدت على مدى الفترة ما بين 1 و 5 دجنبر 2022 تضمنت ورشة عمل فنية وحفلا لتكريم المتطوعين المغاربة.
بقيادة برنامج متطوعي الأمم المتحدة للمغرب العربي وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي وبدعم من مركز الأمم المتحدة للإعلام في الرباط ، اجتمعت وكالات الأمم المتحدة من أجل الإحتفال تحت شعار "معًا ، لنعمل الآن".
ورشة عمل فنية وجلسة إعلامية
خلال الورشة الفنية التي أقيمت يوم 1 دجنبر 2022 بمقر الأمم المتحدة بالرباط ، ترجم المشاركون قيم التضامن والعمل التطوعي إلى لوحات فنية كانت موضوع نقاش مع رؤساء وكالات الأمم المتحدة وموظفيها وممثلي المنظمات التطوعية.
كما نظم برنامج متطوعي الأمم المتحدة جلسة إعلامية في 2 دجنبر 2022 لصالح المتطوعين المستقبليين والأشخاص المهتمين بالتطوع.
جائزة المتطوعين المغاربة
نظم برنامج متطوعي الأمم المتحدة للمغرب العربي في 5 دجنبر 2022 تحت رعاية وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ، حفل تقديم "جائزة متطوعي المغرب 2022" ، لمكافأة المساهمات الفردية من المتطوعين المغاربة في مختلف المجالات.
و قد تم تكريم تسعة عشر متطوعًا ، بمن فيهم متطوعو الأمم المتحدة ، تقديراً لدعمهم للجهود الإنمائية للبلد في خمسة مجالات ذات أولوية:
• العمل المناخي
• تمكين المرأة
• الاستجابة والتعافي بعد فيروس كورونا
• دعم المبادرات الحكومية
• الابتكار والرقمنة كمحفزات لتنفيذ إطار التعاون ما بين 2023 و 2027
وأقيم الحفل في كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بجامعة محمد الخامس بالرباط.
و تعتبر جائزة المتطوعين المغاربة جزء من مبادرة الجوائزالدولية الرائدة التي تم إطلاقها في عام 2021 للاحتفال بالذكرى الخمسين لبرنامج متطوعي الأمم المتحدة.
متطوعو الأمم المتحدة في المغرب
يعتبر العمل التطوعي في صميم العديد من استراتيجيات وبرامج التنمية ، على المستويين الوطني والمحلي في المملكة.
ويعمل حاليا 45 متطوعا من متطوعي الأمم المتحدة في جهاز الأمم المتحدة الإنمائي بالمغرب. 36 منهم مواطنون مغاربة و 65٪ منهم نساء.
1 / 5
قصة
٠٦ يوليو ٢٠٢١
تقرير أهداف التنمية المستدامة لعام 2021: ستكون الأشهر الـ 18 المقبلة حاسمة في عكس آثار الوباء.
نيويورك ، 6 يوليوز 2021، يدرك المزيد من البلدان والمجتمعات الحاجة إلى مضاعفة جهودها لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في ضوء الخسائر التي الحقها وباء كوفيد19 بساكنة جميع أنحاء العالم وفقًا تقرير أهداف التنمية المستدامة لعام 2021 الصادر عن الأمم المتحدة اليوم.
ستحدد القرارات والإجراء ات المتخذة خلال الأشهر الثمانية عشر المقبلة ما إذا كانت مخططات الإنعاش تضع العالم على المسار الصحيح لتحقيق الأهداف المتفق عليها عالميًا والتي تهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي والرفاهية الاجتماعية مع حماية البيئة.
وفقًا للتقرير الذي يتتبع الجهود العالمية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ، تسبب كوفيد19 في اضطراب كبير في الحياة وسبل العيش. في حين كان التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة بطيئًا حتى قبل انتشار الوباء ، فقد دُفع 119 إلى 124 مليون شخص إضافي إلى الفقر في عام 2020. وفقد ما يعادل 255 مليون وظيفة بدوام كامل ، وعدد الجياع ، الذي كان بالفعل في ازدياد قبل الجائحة ، ربما زاد بمقدار 83 ل132 مليون.
لقد كشف الوباء عن التفاوتات داخل البلدان وفيما بينها وزاد من حدتها. اعتبارًا من 17 يونيو 2021 ، تم إعطاء حوالي 68 لقاحًا لكل 100 شخص في أوروبا وأمريكا الشمالية ، مقارنة بأقل من 2 في أفريقيا جنوب الصحراء. فعلى مدى العقد المقبل ، سيتعرض ما يصل إلى 10 ملايين فتاة أخرى لخطر زواج الأطفال من جراء الوباء. و سيؤثر انهيار السياحة الدولية بشكل غير متناسب على الدول الجزر الصغيرة النامية (SIDS) .
التباطؤ الاقتصادي لعام 2020 لم يفعل شيئًا يذكر لكبح أزمة المناخ. استمرت تركيزات لغازات المسببة للاحتباس الحراري الرئيسية في الارتفاع ، في حين كان متوسط درجة الحرارة العالمية حوالي 1.2 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة ، مما يعني أنه قريب بشكل خطير من حد 1.5 درجة مئوية المحدد في اتفاقية باريس.
انخفضت تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر(IDE) العالمي بنسبة 40٪ في عام 2020 مقارنة بعام 2019. وقد جلب الوباء تحديات مالية هائلة ، خاصة بالنسبة للبلدان النامية ، مع زيادة كبيرة في عبء الديون.
توفر خطة عام 2030 ، التي اعتمدتها جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة في عام 2015 ، برنامج مشترك للسلام والازدهار لفائدة الناس وكوكب الأرض ، اليوم وفي المستقبل ، مع تسطير الأهداف السبعة عشر كأساس ، والتي تهدف إلى تحسين الصحة والتعليم والحد من عدم المساواة وتحفيز النمو الاقتصادي مع مكافحة تغير المناخ والعمل على الحفاظ على محيطاتنا وغاباتنا.
يشير التقرير إنه لإعادة أهداف التنمية المستدامة إلى مسارها الصحيح ، يتوجب على الحكومات والمدن والشركات والصناعات استخدام فرصة التعافي الاقتصادي لتبني مسارات التنمية منخفضة الكربون والمرنة والشاملة التي تحافظ على الموارد الطبيعية ، وتخلق وظائف أفضل ، وتعزز المساواة بين الجنسين وتعالج التفاوتات المتزايدة. .
"نحن في منعطف حرج في تاريخ البشرية"، يقول ليو زينمين ، نائب الأمين العام لإدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بالأمم المتحدة: "إن القرارات والإجراأت التي نتخذها اليوم سيكون لها عواقب حاسمة على الأجيال القادمة". ستساعدنا الدروس المستفادة من الوباء على مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية. دعونا نغتنم الفرصة معًا لنجعلها عقدًا من العمل والتحول والاستعادة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وجعل اتفاقية باريس للمناخ حقيقة واقعة. "
أظهرت الجهود المبذولة لمواجهة الوباء أيضًا صبر و مرونة هائلة في المجتمع ، وإجراء ات حاسمة من قبل الحكومات ، وتوسع سريع في الحماية الاجتماعية ، وتسريع التحول الرقمي ؛ وتعاون فريد لتطوير اللقاحات والعلاجات المنقذة للحياة في وقت قياسي. يقول التقرير إن هذا أساس متين يمكن للعالم أن يبني عليه لتسريع التقدم في أهداف التنمية المستدامة
بعض الحقائق والأرقام الرئيسية الإضافية:
ارتفع معدل الفقر المدقع في العالم لأول مرة منذ عام 1998 ، من 8.4٪ في عام 2019 إلى 9.5٪ في عام 2020 بين 1 فبراير و 31 ديسمبر 2020 ، أعلنت الحكومات في جميع أنحاء العالم عن أكثر من 1600 إجراء للحماية الاجتماعية ، معظمها قصير الأجل ، استجابة لأزمة كوفيد19. من المرجح أن تؤدي الصدمات من الوباء إلى زيادة معدل تأخر النمو، والذي يؤثر بالفعل على أكثر من واحد من كل خمسة أطفال. لقد أوقف الوباء المكاسب الصحية أو عكسها ويشكل تهديدات كبيرة تتجاوز المرض نفسه. حوالي 90٪ من البلدان لا تزال تبلغ عن تعطل واحد أو أكثر في الخدمات الصحية الأساسية. يعد تأثير وباء كوفيد19 على التعليم "كارثة للأجيال". 101بحيث مليون طفل وشاب انخفضوا إلى ما دون الحد الأدنى لمستوى إتقان القراءة ، مما أدى إلى تدمير المكاسب التعليمية التي تحققت خلال العقدين الماضيين. لقد قوّض الوباء التقدم نحو المساواة بين الجنسين: فقد اشتد العنف ضد النساء والفتيات ؛ و من المتوقع أن يزداد زواج الأطفال ؛ كما عانت النساء بشكل غير متناسب و غير عادل من فقدان الوظائف وزيادة أعمال الرعاية المنزلية. ظل 759 مليون شخص بدون كهرباء وثلث سكان العالم يفتقرون إلى الوقود وتكنولوجيا الطهي في عام 2019. يجري التعافي الاقتصادي ، بقيادة الصين والولايات المتحدة ، ولكن بالنسبة للعديد من البلدان الأخرى ، من غير المتوقع أن يعود النمو الاقتصادي إلى مستويات ما قبل الوباء حتى عام 2022 أو 2023. لم يحقق العالم أهداف عام 2020 لوقف فقدان التنوع البيولوجي وفقد 10 ملايين هكتار من الغابات كل عام بين 2015و 2020. على الرغم من زيادة المساعدة الإنمائية الرسمية الصافية في عام 2020 إلى ما مجموعه 161 مليار دولار ، إلا أن هذا لا يزال أقل بكثير مما هو مطلوب للاستجابة لأزمة كوفيد19 ولتحقيق الهدف المحدد وهو 0.7٪ من الدخل القومي الإجمالي. في عام 2020 ، أشارت 132 دولة وإقليم بتنفيذ خطة إحصائية وطنية ، مع 84 دولة لديها خطط ممولة بالكامل. وأفادت 4 بلدان فقط من أصل 46 من أقل البلدان نموا بأنها تمول بالكامل الخطط الإحصائية الوطنية. وفقًا للتقرير ، ستعتمد جهود التعافي أيضًا على توفر البيانات لتوجيه عملية تطوير السياسات. سيكون ضمان التمويل الكافي والمتاح لجمع البيانات ، من خلال تعبئة الموارد الدولية والوطنية ، أمرًا بالغ الأهمية بالنسبة لهذه الجهود. يمكن الاطلاع على تقرير أهداف التنمية المستدامة لعام 2021 على: https://unstats.un.org/sdgs/report/2021/ حول تقارير أهداف التنمية المستدامة تقدم التقارير السنوية لمحة عامة عن جهود التنفيذ في جميع أنحاء العالم حتى الآن ، مع تسليط الضوء على مجالات التقدم وحيث يلزم اتخاذ مزيد من الإجراأت لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. يتم إعدادها من قبل إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بالأمم المتحدة ، مع مدخلات من المنظمات الدولية والإقليمية ومنظومة الأمم المتحدة للوكالات والصناديق والبرامج. كما يساهم في التقارير العديد من الإحصائيين الوطنيين والخبراء من المجتمع المدني والأوساط الأكاديمية. .
ارتفع معدل الفقر المدقع في العالم لأول مرة منذ عام 1998 ، من 8.4٪ في عام 2019 إلى 9.5٪ في عام 2020 بين 1 فبراير و 31 ديسمبر 2020 ، أعلنت الحكومات في جميع أنحاء العالم عن أكثر من 1600 إجراء للحماية الاجتماعية ، معظمها قصير الأجل ، استجابة لأزمة كوفيد19. من المرجح أن تؤدي الصدمات من الوباء إلى زيادة معدل تأخر النمو، والذي يؤثر بالفعل على أكثر من واحد من كل خمسة أطفال. لقد أوقف الوباء المكاسب الصحية أو عكسها ويشكل تهديدات كبيرة تتجاوز المرض نفسه. حوالي 90٪ من البلدان لا تزال تبلغ عن تعطل واحد أو أكثر في الخدمات الصحية الأساسية. يعد تأثير وباء كوفيد19 على التعليم "كارثة للأجيال". 101بحيث مليون طفل وشاب انخفضوا إلى ما دون الحد الأدنى لمستوى إتقان القراءة ، مما أدى إلى تدمير المكاسب التعليمية التي تحققت خلال العقدين الماضيين. لقد قوّض الوباء التقدم نحو المساواة بين الجنسين: فقد اشتد العنف ضد النساء والفتيات ؛ و من المتوقع أن يزداد زواج الأطفال ؛ كما عانت النساء بشكل غير متناسب و غير عادل من فقدان الوظائف وزيادة أعمال الرعاية المنزلية. ظل 759 مليون شخص بدون كهرباء وثلث سكان العالم يفتقرون إلى الوقود وتكنولوجيا الطهي في عام 2019. يجري التعافي الاقتصادي ، بقيادة الصين والولايات المتحدة ، ولكن بالنسبة للعديد من البلدان الأخرى ، من غير المتوقع أن يعود النمو الاقتصادي إلى مستويات ما قبل الوباء حتى عام 2022 أو 2023. لم يحقق العالم أهداف عام 2020 لوقف فقدان التنوع البيولوجي وفقد 10 ملايين هكتار من الغابات كل عام بين 2015و 2020. على الرغم من زيادة المساعدة الإنمائية الرسمية الصافية في عام 2020 إلى ما مجموعه 161 مليار دولار ، إلا أن هذا لا يزال أقل بكثير مما هو مطلوب للاستجابة لأزمة كوفيد19 ولتحقيق الهدف المحدد وهو 0.7٪ من الدخل القومي الإجمالي. في عام 2020 ، أشارت 132 دولة وإقليم بتنفيذ خطة إحصائية وطنية ، مع 84 دولة لديها خطط ممولة بالكامل. وأفادت 4 بلدان فقط من أصل 46 من أقل البلدان نموا بأنها تمول بالكامل الخطط الإحصائية الوطنية. وفقًا للتقرير ، ستعتمد جهود التعافي أيضًا على توفر البيانات لتوجيه عملية تطوير السياسات. سيكون ضمان التمويل الكافي والمتاح لجمع البيانات ، من خلال تعبئة الموارد الدولية والوطنية ، أمرًا بالغ الأهمية بالنسبة لهذه الجهود. يمكن الاطلاع على تقرير أهداف التنمية المستدامة لعام 2021 على: https://unstats.un.org/sdgs/report/2021/ حول تقارير أهداف التنمية المستدامة تقدم التقارير السنوية لمحة عامة عن جهود التنفيذ في جميع أنحاء العالم حتى الآن ، مع تسليط الضوء على مجالات التقدم وحيث يلزم اتخاذ مزيد من الإجراأت لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. يتم إعدادها من قبل إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بالأمم المتحدة ، مع مدخلات من المنظمات الدولية والإقليمية ومنظومة الأمم المتحدة للوكالات والصناديق والبرامج. كما يساهم في التقارير العديد من الإحصائيين الوطنيين والخبراء من المجتمع المدني والأوساط الأكاديمية. .
1 / 5
![](/sites/default/files/styles/featured_content/public/2021-07/sdg.jpg?itok=Bt1Y3gbW)
قصة
٠٥ يونيو ٢٠٢٣
اليوم العالمي للبيئة: الأمين العام يدعو لبناء اقتصادا دائريا حقيقي.
إن احتفالنا باليوم العالمي للبيئة هذا العام هو بمثابة نداء من أجل دحر التلوث البلاستيكي.
ففي كل عام، ينتج العالم أكثر من 400 مليون طن من المواد البلاستيكية - وثلث هذه الكمية يُستخدم مرة واحدة فقط.
وفي كل يوم يُلقى في محيطاتنا وأنهارنا وبحيراتنا ما يكافئ حمولة ألفين من شاحنات القمامة المملوءة بالمواد البلاستيكية.
وسيكون لذلك عواقب كارثية.
فالجسيمات البلاستيكية الدقيقة ينتهي بها الأمر في الطعام الذي نأكله، والماء الذي نشربه، والهواء الذي نستنشقه.
ويُصنع البلاستيك من الوقود الأحفوري - فكلما ازداد إنتاجنا من البلاستيك كلما ازدادت كميات ما نحرقه من وقود أحفوري وما نتسبّب فيه من تفاقم لأزمة المناخ.
ولكن ثمة حلولا متاحة لنا.
ففي العام الماضي، بدأ المجتمع الدولي عملية تفاوض على اتفاق ملزم قانونا لإنهاء التلوث البلاستيكي.
وهذه خطوة أولى مبشّرة، ولكننا بحاجة إلى اصطفاف الجميع خلف هذا المسعى.
وهناك تقرير صدر حديثا عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة يبيّن أن بإمكاننا تقليل التلوث البلاستيكي بنسبة 80 في المائة بحلول عام 2040 - شريطة أن نتحرّك الآن في اتجاه إعادة استخدام البلاستيك وإعادة تدويره، وتحويل وجهتنا وتنويع ما نستخدمه من مواد بعيدا عن البلاستيك.
يجب أن نقف جميعا صفا واحدا - الحكومات والشركات والمستهلكون على حد سواء - لكي نتخلص من إدماننا لاستخدام البلاستيك، وندفع بقوة في اتجاه تحقيق هدف النفايات الصفرية، ونبني اقتصادا دائريا بحق.
فيداً بيد، دعونا نشكّل مستقبلا أنظف وأصحّ وأكثر استدامة للجميع.
1 / 5
![](/sites/default/files/styles/featured_content/public/2023-06/image1170x530cropped_0.jpg?itok=AAjcd4QP)
قصة
٢٠ يونيو ٢٠٢٤
رسالة الأمين العام بمناسبة اليوم العالمي للاجئين
من السودان إلى أوكرانيا، ومن الشرق الأوسط إلى ميانمار فجمهورية الكونغو الديمقراطية وما وراءها من أصقاع، تدفع النزاعات الدائرة وحالة المناخ الفوضوية والاضطرابات بأعداد قياسية من الناس إلى الرحيل مرغمين عن ديارهم وإلى تعميق أشكال المعاناة الإنسانية الشديدة. ويتبين من أحدث الأرقام المسجلة أن العدد الإجمالي للنازحين قسرا يفوق 120 مليون شخص في جميع أنحاء العالم، منهم 43,5 مليون لاجئ. واليوم العالمي للاجئين هو مناسبة يراد بها الإشادة بقوة شكيمتهم وبشجاعتهم، وأيضا تكثيف الجهود لحماية اللاجئين ودعمهم على إثر كل خطوة يخطونها في رحلتهم. فاللاجئون هم في حاجة إلى التضامن العالمي وإلى القدرة على إعادة بناء مقومات حياتهم بما يحفظ كرامتهم. واللاجئون يقدمون، حينما تتاح الفرصة لهم، إسهامات ذات شأن في المجتمعات المضيفة لهم، لكنهم في حاجة إلى إفساح المجال أمامهم للاستفادة من تكافؤ الفرص والوظائف والسكن والرعاية الصحية. واللاجئون الشباب في حاجة إلى تعليم جيد لتحقيق أحلامهم. والبلدان المضيفة السخية، ومعظمها من البلدان المنخفضة أو المتوسطة الدخل، في حاجة إلى الدعم والموارد من أجل إدماج اللاجئين بشكل كامل في المجتمعات والاقتصادات. فلنتعهد بالتأكيد مجددا على أن العالم تقع على عاتقه بشكل جماعي المسؤولية عن مساعدة اللاجئين والترحيب بهم، والمسؤولية عن دعم حقوق الإنسان الواجبة لهم، بما في ذلك الحق في التماس اللجوء، والمسؤولية عن الحفاظ على سلامة نظام حماية اللاجئين، وأخيرا، المسؤولية عن تسوية النزاعات حتى يتمكن من أجبروا على مغادرة مجتمعاتهم من العودة إلى ديارهم.
1 / 5
![](/sites/default/files/styles/featured_content/public/2024-06/t%C3%A9l%C3%A9chargement.jpeg?itok=Elkzx-cS)
قصة
٣٠ مايو ٢٠٢٤
مراسم إحياء اليوم الدولي لحفظة السلام بمقر الأمم المتحدة في 30 مايو
Lمركز الأمم المتحدة للإعلام بالرباط - 28 مايو2024 - يحتضن مقر الأمم المتحدة بنيويورك مراسم إحياء اليوم الدولي لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة يوم الخميس 30 مايو 2024. وخلال الاحتفالات الرسمية في مقر الأمم المتحدة ستولى الأمين العام أنطونيو غوتيريش وضع إكليل من الزهور تكريما لجميع حفظة السلام الذين سقطوا تحت علم الأمم المتحدة. ويترأس أمراسم تسليم ميدالية "داغ همرشولد" بعد الوفاة إلى 64 فردًا من العسكريين وأفراد الشرطة والمدنيين، بما في ذلك 61 شخصًا فقدوا أرواحهم في العام الماضي.ومن بين العسكريين المغاربة الذين سيحصلون على وسام داغ همرشولد: العريف أول حفيظ نشيط، والجندي أول دريس حجاج، بالإضافة إلى الموظف المدني السيد حسن بالبواح الذين عملوا ببعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في جمهورية أفريقيا الوسطى (مينوسكا).يحتل المغرب المرتبة التاسعة ضمن البلدان المساهمة في عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة بالقوات العسكرية وأفراد الشرطة. وينتشر حاليا أكثر من 1700 من الجنود وأفراد الشرطة المغاربة في بعثات الأمم المتحدة في أبيي وفي جمهورية أفريقيا الوسطى وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجنوب السودان.ويقدم الأمين العام أيضا أثناء المراسم "جائزة داعية العام للمساواة بين الجنسين في صفوف العسكريين" للرائد راديكا سين، وهي ضابطة عسكرية من الهند، تعمل في بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية (المونوسكو). وقد تأسست هذه الجائزة في عام 2016، تقديرًا لتفاني وجهود حفظة السلام في تعزيز مبادئ قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1325 بشأن المرأة والسلام والأمن. وفي رسالته قال الأمين العام : "إننا نكرم اليوم أكثر من 76000 من القبعات الزرق التابعين للأمم المتحدة الذين يجسدون المثل الأعلى للإنسانية: السلام. يومًا بعد يوم، يخاطر هؤلاء الرجال والنساء بحياتهم، ويعملون بشجاعة في بعض المناطق الأكثر خطورة وغير المستقرة على هذا الكوكب لحماية المدنيين والدفاع عن حقوق الإنسان ودعم الانتخابات وتعزيز المؤسسات حيث دفع أكثر من 4300 من القبعات الزرق الثمن الأغلى أثناء خدمتهم تحت علم الأمم المتحدة .إننا لن ننساهم أبدا “.وفي عام 1948، اتخذ القرار التاريخي بنشر مراقبين عسكريين في الشرق الأوسط للإشراف على تنفيذ اتفاقيات الهدنة العربية الإسرائيلية. وصارت هذه المهمة الأولى هيئة الأمم المتحدة المكلفة بمراقبة الهدنة. ومنذ ذلك الحين، عمل أكثر من مليوني جندي حفظ سلام من 125 بلدا في 71 عملية حول العالم. وينتشر اليوم نحو 76 ألف رجل وامرأة في 11 منطقة صراع في أفريقيا وآسيا وأوروبا والشرق الأوسط.يحمل اليوم الدولي لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة لعام 2024 شعار "مستعدون للمستقبل، نبني معًا بشكل أفضل". فرغم أن عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة أثبتت فائدتها على مدى أكثر من 75 عامًا ، حيث ساعدت البلدان المضيفة على المضي قدمًا على الطريق الصعب من الصراع نحو السلام، فإن خطة الأمين العم الجديدة للسلام ترسم طريقًا للحفاظ على عمليات السلام والأمن متعددة الأطراف كأدوات فاعلة لمواجهة الأزمات والصراعات المستقبلية.وقال جان بيير لاكروا، وكيل الأمين العام عمليات حفظ السلام: "لا تزال عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة شراكة عالمية فريدة من نوعها مع حفظة للسلام من أكثر من 120 دولة يحدثون فارقا كبيرًا كل يوم بالنسبة لملايين الأشخاص في بعض أصعب الأماكن في العالم". وأضاف " بينما نستجيب لتحديات الغد، تستمر عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في التطور بالاستفادة من الشراكات لتكون مرنة وسريعة الاستجابة ومتكيفة ، تعزز الاستقرار، وتحمي الفئات الأكثر هشاشة ً، وتساعد في بناء سلام دائم. ''وقد أنشأت الجمعية العامة للأمم المتحدة اليوم الدولي لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة في عام 2002، لتكريم جميع الرجال والنساء العاملين في عمليات حفظ السلام، وتخليد ذكرى أولئك الذين فقدوا أرواحهم في خدمة السلام.
1 / 5
![](/sites/default/files/styles/featured_content/public/2024-05/GOwAjNZXoAAfw2d_1.jpeg?itok=RsivCBQM)
قصة
٠٣ مايو ٢٠٢٤
مؤتمر القمة المعني بالمستقبل: الأمم المتحدة بالمغرب تنظم حوار الأجيال “نحن النساء
الرباط، 23 أبريل 2024 - افتتحت منظومة الأمم المتحدة الإنمائية بالمغرب حملتها للتعريف بمؤتمر القمة المعني بالمستقبل، الذي سينعقد يومي 22 و23 شتنبر 2024 بنيويورك، بحوار بين الأجيال يجمع النساء من مختلف الأجيال و الخلفيات. ويعد هذا الحوار جزءا من مبادرة "نحن النساء" التي أطلقتها نائبة الأمين العام للأمم المتحدة، أمينة محمد الهادفة لإشراك النساء في جميع أنحاء العالم في تشكيل حلول عالمية للمستقبل من خلال دعوتهن لتقديم أفكارهن وتطلعاتهن بشأن العالم الذي يريدونه.”انعقد حوار الأجيال في المغرب بالرباط، يوم الثلاثاء 23 أبريل 2024، بالتعاون بين مكتب المنسقة المقيمة للأمم المتحدة بالمغرب ومكتب هيئة الأمم المتحدة للمرأة بالمغرب وتضمن مناقشة عامة و"دردشة جانبية" حول أصوات وتطلعات واهتمامات المرأة المغربية. أدار النقاش العام الصحفية والناشطة النسوية شامة طاهري بمشاركة متحدثات من مختلف الفئات العمرية والخلفيات، بمنهن رائدات أعمال اجتماعية ورقمية وناشطات في منظمات المجتمع المدني الدولية والمحلية، وأكاديميات تناولن قضايا مختلفة مثل الصحة والفق والتمكين الاقتصادي والمشاكل التي تعاني منها النساء المهاجرات.وجمعت "الدردشة الجانبية" جيلين من النساء: أمينة لطفي ممثلة للجيل النسوي المغربي الرائد وسامية غميمد ممثلة للجيل الجديد من ورثة التراث التاريخي النسوي المغربي.سلط الحوار الضوء على الإنجازات والعقبات التي تواجهها المرأة مع الاعتراف بالتقدم المحرز في توظيف المرأة وضرورة معالجة القضايا المستمرة مثل نقص التمثيل السياسي. كما سُلِّط الضوء على أهمية خلق بيئات شاملة وتطوير مجموعة من وجهات النظر من أجل إحداث تغيير ملموس.وتتعلق التوصيات الرئيسية للحوار بمجالات مثل تحسين التمثيلية السياسية والاعتبارات الأخلاقية في مجال التكنولوجيا وزيادة الدعم للناشطات والناشطين وتعليم المساواة بين الجنسين وإبراز النماذج والتعاون متعدد التخصصات. ولتحقيق المساواة بين الجنسين، أكد المشاركون على الحاجة إلى تغيير العقليات التي تمرُّ عبر إشراك الرجال في هذا الجهد.لمشاهدة التسجيل الكامل لحوار الأجيال "نحن النساء" بالمغرب اضغط هنا. .
1 / 5
![](/sites/default/files/styles/featured_content/public/2024-05/GMBQ35-XIAAuNQM%20%281%29.jpeg?itok=g-4Z5Xn0)
قصة
٠٢ مايو ٢٠٢٤
رسالة الأمين العام بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة لسنة 2024
يمر العالم بحالة طوارئ بيئية لا مثيل لها تهدد الجيل الحاضر والأجيال المقبلة في كينونتها. وإذ يحتاج الناس إلى معرفة هذه الحقيقة فإن للصحفيين والعاملين في وسائل الإعلام دورا رئيسيا في تثقيفهم وتزويدهم بما يلزمهم من المعلومات. وفي مقدور وسائل الإعلام المحلية والوطنية والعالمية أن تسلط الضوء على الأحداث المتعلقة بأزمة المناخ وفقدان التنوع البيولوجي والظلم البيئي. فبفضل عملها، أصبح الناس على دراية بالحالة السيئة التي يمر بها الكوكب وغدوا يملكون أسباب التمكين التي تساعدهم في تعبئة الجهود والعمل من أجل التغيير. على أن العاملين في وسائل الإعلام يسهمون أيضا في توثيق مظاهر التدهور البيئي، ويقدمون الأدلة على مظاهر التخريب البيئي فيساعدون بذلك على محاسبة المسؤولين. وليس غريبا أن بعضا ممن يملكون القوة من الأشخاص والشركات والمؤسسات يبذلون كل ما في وسعهم ليمنعوا الصحفيين المهتمين بقضايا البيئة من أداء عملهم. إن حرية الإعلام تعاني الحصار. وقد غدا العمل الصحافي المتخصص في قضايا البيئة مهنة لا تنفك خطورتها تزداد. فقد قتل على مدى العقود القليلة الماضية عشرات من الصحفيين الذين كانوا يتصدون في عملهم للأنشطة غير القانونية المتعلقة بالتعدين وقطع الأشجار وكذلك الصيد غير المشروع وغيرها من القضايا البيئية. ولم يحاسب على ذلك أحد في الغالبية الساحقة من الحالات. وذكرت اليونسكو أن عدد الاعتداءات على القنوات الإخبارية والصحفيين المهتمين بقضايا البيئة قد تجاوز 750 اعتداء في السنوات الخمس عشرة الماضية. وما فتئ تواتر تلك الاعتداءات ينمو ويزداد. وكذلك يجري استغلال الإجراءات القانونية لفرض الرقابة على المراسلين المهتمين بقضايا البيئة وإخراسهم واحتجازهم ومضايقتهم، في وقت تركز فيه حقبة جديدة من التضليل الإعلامي المتعلق بالمناخ على تقويض الحلول التي أثبتت جدواها، بما في ذلك الطاقة المتجددة. غير أن الصحفيين المهتمين بقضايا البيئة ليسوا وحدهم المعرضين للخطر. ففي قاطبة أنحاء العالم، يجازف العاملون في وسائل الإعلام بحياتهم وهم يحاولون تزويدنا بالأخبار عن كل ما يجري، بدءا بالحروب وانتهاء بالديمقراطية. إنني أشعر بالهول والفزع من العدد الكبير الذي قتل من الصحفيين في العمليات العسكرية الإسرائيلية الدائرة رحاها في غزة. وإن الأمم المتحدة لتعترف بالعمل القيم الذي يقوم به الصحفيون والعاملون في وسائل الإعلام لضمان إعلام الجمهور بالقضايا الجارية وإشراكه فيها. إننا لن نستطيع مكافحة المعلومات المغلوطة والمعلومات المضللة دون وقائع، ولن تكون لدينا سياسات قوية دون مساءلة. كما لن ننعم بأي شكل من أشكال الحرية إذا انعدمت حرية الصحافة. فحرية الصحافة ليست خيارا، وإنما هي ضرورة. إن يومنا العالمي لحرية الصحافة مهم للغاية، ولذلك فإنني أغتنم هذه المناسبة لأناشد الحكومات والقطاع الخاص والمجتمع المدني الانضمام إلينا في إعادة تأكيد التزامنا بصون حرية الصحافة وحقوق الصحفيين والإعلاميين في أرجاء العالم قاطبة.
1 / 5
![](/sites/default/files/styles/featured_content/public/2024-05/image1170x530cropped.jpg?itok=oQ09dTyQ)
قصة
٢٥ مارس ٢٠٢٤
ساعة الأرض في المغرب: برج اتصالات المغرب يطفئ أنواره من أجل الكوكب
اتحد ملايين الأشخاص والمؤسسات عبر العالم يوم السبت 23 مارس 2024 أثناء "ساعة الأرض" بين الساعة الثامنة والنصف والساعة التاسعة والنصف مساءا في أوسع تحرك رمزي موحد على امتداد ستين دقيقة تطفئ فيها الأنوار لتسليط الضوء على التحديات التي يواجهها كوكبنا المشترك وللتوعية بأن للجميع دورا في مواجهة التغير المناخي.وفي رسالة وجهها بمناسبة ساعة الأرض، دعا أنطونيو غوتيرش الأمين العام للأمم المتحدة للانضمام للملايين عبر العالم بإطفاء الأنوار في حركة رمزية من أجل مستقبل أكثر إشراقا للجميع. وأكد الأمين العام للأمم المتحدة أن ساعة الأرض مناسبة لإبداء التضامن على الصعيد العالمي من أجل التغيير وأنها دليل على أننا قادرون على العمل معا من أجل المستقبل في وقت ينهار فيه بنيان المناخ مذكرا أن العام الماضي كان أكثر الأعوام سخونة على الإطلاق.وفي المغرب تم إطفاء أضواء برج "اتصالات المغرب" بالرباط وذلك لمدة ساعة ما بين الساعة الثامنة والنصف، والساعة التاسعة والنصف مساء يوم السبت 23 مارس2024 في إطار شراكة مع مركز الأمم المتحدة للإعلام .وتضافرت جهود مركز الأمم المتحدة للإعلام بالرباط وشركة اتصالات المغرب للمشاركة في أكبر تظاهرة رمزية تم خلالها إطفاء الأنوار لتسليط الضوء على التحديات التي تهدد كوكب الأرض والتوعية بالدور الذي يجب على الجميع القيام به في مكافحة تغير المناخ.ويعد برج اتصالات المغرب أحد أطول المباني في العاصمة الرباط بارتفاع يصل 91 مترا (139 مترا شاملا الهوائي) و20 طابقا، وتم تدشينه سنة 2013.ويراعي المبنى، الذي تم تشييده على مساحة إجمالية تبلغ 5 هكتارات، عدة جوانب تتعلق باستهلاك الطاقة والإدارة المثلى للمياه، وذلك تماشيا مع أهداف التنمية المستدامة 6 و7 و12.وتهدف مبادرة ساعة الأرض التي انطلقت منذ 2007 بمبادرة من الصندوق العالمي للطبيعة لتشجيع الأفراد والمؤسسات على اتخاذ مبادرات يومية من أجل الكوكب مثل ترشيد استهلاك الطاقة والمياه ومحاربة التلوث، والإسهام في عمليات إعادة تدوير النفايات وترشيد الاستهلاك بصفة عامة. وخلال ستين دقيقة توحد الأفراد والمنظمات والشركات والمدارس والجامعات وغيرها عبر العالم في أعمال من أجل البيئة في طليعتها إطفاء الأضواء.
1 / 5
![](/sites/default/files/styles/featured_content/public/2024-03/Earth%20Hour%20Maroc%202024.jpg?itok=MQUg0JHH)
بيان صحفي
٢٥ يوليو ٢٠٢٤
المنظمة الدولية للهجرة تعقد اجتماعًا لرسم خارطة الطريق صوب مسارات معززة للهجرة في أفريقيا وأوروبا
الرباط، 24 يوليوز 2024– تعقد المنظمة الدولية للهجرة اجتماعًا في الفترة من 24 إلى 25 تموز/ يوليو لتناول "المسارات النظامية للتنقل البشري" وذلك في سياق الركيزة الإفريقية للمبادرة الرائدة في أفريقيا وأوروبا التابعة للمنظمة الدولية للهجرة، والتي تهدف إلى تيسير الحركة المنظمة للهجرة داخل أفريقيا وبين أفريقيا وأوروبا. ويعد الاجتماع علامة فارقة وخطوة طموحة نحو التوصل إلى توافق في الآراء بشأن نطاق المبادرة وتفعيلها، مما يزيد من أهمية الهجرة الآمنة والمنظمة والنظامية كمحرك قوي لتحقيق لتنمية المستدامة.وبهذه المناسبة قالت نائبة المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة، أوغوتشي دانيلز: "معًا، نبدأ رحلة مليئة بالوعود – لسد الفجوات في المهارات، وتعزيز العائد المالي، وتمكين أعظم ثرواتنا: الثروة البشرية. فمن خلال إنشاء المسارات النظامية وتوسيع نطاقها وتعزيزها، نحن نربط المهاجرين واللاجئين بالفرص والحلول للاستفادة من العوائد التنموية الإيجابية للهجرة في بلدان المقصد والعبور والمنشأ."وتتميز أفريقيا بسكانها الشباب، حيث إن 40% من سكانها البالغ عددهم 1.4 مليار نسمة هم تحت سن الـ 15 عامًا، ومن المتوقع أن يكون 62% منهم في سن العمل بحلول عام 2050، وهذا الاتجاه الديموغرافي يقدم فرصةً يجب الاستفادة منها، ولكنه أيضًا يطرح تحديات يجب معالجتها لتنمية سوق العمل في القارة.وعليه، تسعى المبادرة الرائدة للمنظمة الدولية للهجرة في أفريقيا وأوروبا إلى تدعيم البنية التحتية الشاملة للمسارات النظامية، ودعم جهود التكامل والتنقل على المستوى الإقليمي لتيسير تنقل الأشخاص داخل القارات وفيما بينها بأمان، واستكشاف سبل التعاون الثنائي والإقليمي وتعزيزها لتهيئة مسارات آمنة ونظامية.ومن ناحيته قال مدير القضايا الشاملة بوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، السيد إسماعيل الشقوري: "إن هدفنا واضح وجلي: أن تفضي هذه المشاورات متعددة الأطراف إلى موقف أفريقي موحد ونهائي تتخذه البلدان الأفريقية المشاركة في هذه المبادرة. ومن خلال القيام بذلك، نهدف إلى تقديم صوت فريد وقوي ومتماسك يدافع عن مصالحنا المشتركة بشأن قضايا الهجرة الحاسمة. إن ذلك سيتضمن معالجة الحوكمة الإقليمية والعالمية بحيث تعزز المسارات النظامية بين إفريقيا وأوروبا."ومن شأن هذا التجمع التقني أن يتيح مساحة مفتوحة أمام المشاركين فيه لمناقشة فوائد وتحديات مسارات الهجرة النظامية للتوصل إلى فهم مشترك، إذ تعمل المنظمة الدولية للهجرة كوسيط نزيه لدعم البلدان الإفريقية والأوروبية للتوصل إلى نهج متوازن للدفع بهذه الخطة ذات الأهمية.وسيتبادل المشاركون الخبرات حول التقدم المحرز والفجوات في الآليات التشريعية والتنظيمية والمؤسسية ذات الصلة وسيستفيدون من أفضل الممارسات الناجحة الأخرى في تحقيق إمكانات الهجرة مع دعم الفئات الأكثر ضعفًا في العالم.وفي هذا الإطار، شددت ناتالي فوستير، المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في المغرب، على أن "تيسير مسارات الهجرة النظامية أمر بالغ الأهمية. فبجانب حماية حقوق المهاجرين بشكل أفضل، التنقل النظامي يساعد على تحقيق إمكاناتهم، ويمكّنهم من المساهمة بشكل كامل في التنمية الاجتماعية والاقتصادية لبلدان المقصد والعبور والمنشأ."ويجمع الاجتماع حوالي 100 مشارك بما في ذلك كبار المسؤولين من الدول المشاركة في المبادرة من كوت ديفوار، مصر، إثيوبيا، غانا، كينيا، المغرب، نيجيريا، السنغال، غامبيا، توغو، وتونس إلى جانب ممثلين عن مفوضية الاتحاد الأفريقي. والمجموعات الاقتصادية الإقليمية ووكالات الأمم المتحدة المختلفة وممثلين عن الشباب والشابات والمغتربين والقطاع الخاص بما في ذلك المجالات الإبداعية.للمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع:في المغرب: مريم مساية، mmassaia@iom.intفي القاهرة: تميم عليان، telyan@iom.intفي جنيف: newsmcd@iom.int
1 / 5
بيان صحفي
٢٨ يونيو ٢٠٢٤
تقرير جديد لألمم المتحدة يحذر: مع وجود أقل من ُخمس األهداف على الطريق الصحيح، العالم يفشل في الوفاء بوعوده المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة
نيويورك، 28 حزيران/ يونيه - مع تبقي ست سنوات فقط لتحقيق أهداف التنمية المستدامة )SDGs )فإن التقدم المحرز حتى اآلن أقل بكثير من المطلوب. تُعتبر أهداف التنمية المستدامة المخطط لعالم أكثر قدرة على الصمود وازدهارا وخريطة الطريق للخروج من األزمات العالمية الحالية ولكن يحذر تقرير أهداف التنمية المستدامة لعام 2024 ال صادر اليوم بأنه في غياب االستثمارات الضخمة والعمل المكثف سيظل تحقيق هذه األهداف بعيد المنال .العالم في اضطراب كبير يكشف التقرير أن %17 فقط من أهداف التنمية المستدامة تسير حاليا على الطريق الصحيح، حيث يُظهر نصفها تقريبا تقدما ضئيال أو متوسطا، وأكثر من الثلث متوقفا أو في تراجع. وقد أعاقت اآلثار العالقة لجائحة كوفيد19- والنزاعات والتوترات الجيوسياسية المتفاقمة والفوضى المناخية المتزايدة، التقدم بشدة. وفقا للتقرير، سقط 23 مليون شخص إضافي في براثن الفقر المدقع، ويعاني أكثر من 100 مليون آخرين من الجوع في عام 2022 مقارنة بعام .2019 وارتفع عدد الوفيات بين المدنيين بسبب النزاعات المسلحة بشكل كبير في عام .2023 وقد كان هذا العام أي ًضا هو األكثر دفئًا على اإلطالق، حيث اقتربت درجات الحرارة العالمية من عتبة 1.5 درجة مئوية.لحظة االختيار والنتيجة قال األمين العام لألمم المتحدة أنطونيو غوتيريش: "يسلط هذا التقرير الضوء على الحاجة الملحة إلى تعاون دولي أقوى وأكثر فعالية لتحقيق أقصى قدر من التقدم بدءاً من اآلن". "ومع تبقي أكثر من ست سنوات، يجب علينا أال نتخلى عن وعدنا لعام 2030 بالقضاء على الفقر وحماية الكوكب وعدم ترك أحد يتخلف عن الركب." أولويات ملحة: 1 تمويل التنمية: تبلغ الفجوة في االستثمارات من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة في البلدان النامية اآلن 4 تريليون دوالر سنويا. وتحتاج هذه البلدان إلى المزيد من الموارد المالية والحيز المالي. يكتسي إ صالح البنية المالية العالمية أهمية بالغة من أجل تحرير حجم التمويل المطلوب لتحفيز التنمية المستدامة. بحلول مايو إلى مستوى غير مسبوق، حيث بلغ حوالي 120 مليوناً 2 السالم واألمن: وصل عدد النازحين قسراً .2024 وارتفعت الخسائر في صفوف المدنيين بنسبة 72 في المائة بين عامي 2022 و2023 وسط تصاعد العنف، مما يسلط الضوء على الحاجة الملحة للسالم. إن حل النزاعات المستمرة من خالل الحوار والدبلوماسية أمر ضروري. 3 طفرة التنفيذ: هناك حاجة إلى استثمارات ضخمة وشراكات فعالة لدفع التحوالت الحاسمة في الغذاء والطاقة والحماية االجتماعية واالتصال الرقمي والمزيد.قصص النجاح وفرص العمل يسلط التقرير الضوء على أمثلة النجاح والقدرة على الصمود التي يمكن البناء عليها من خالل اتخاذ إجراءات حاسمة. فعلى سبيل المثال، كشفت الخطوات الملحوظة األخيرة في نشر الطاقة المتجددة المسار الواضح نحو تحول عادل في مجال الطاقة. وقد حققت الفتيات في معظم المناطق التكافؤ بل وتفوقن على األوالد في إكمال التعليم على جميع المستويات. كما يوضح الوصول إلى اإلنترنت بنحو 70 في المائة في ثماني سنوات فقط مدى إمكانية التغيير التحويلي السريع. وعلى نحو مماثل، توفر للتغلب على أوبئة أخرى من خالل التضامن العالمي عقود من التقدم في مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية/ اإليدز نموذجاً وتمويل اإلنجازات العلمية. قال وكيل األمين العام لألمم المتحدة للشؤون االقتصادية واالجتماعية لي جون هوا: "لقد أثبتت البشرية مرارا وتكرارا أنه عندما نعمل معا ونطبق عقليتنا الجماعية، يمكننا صياغة حلول لمشاكل تبدو مستعصية على الحل"اللحظات الرئيسية من أجل أهداف التنمية المستدامة سيكون مؤتمر القمة المعني بالمستقبل، التي ستعقد في الفترة من 22 إلى 23 سبتمبر في مقر األمم المتحدة في نيويورك، مناسبة محورية إلعادة العالم إلى المسار الصحيح لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. وستشمل مداوالت القمة معالجة أزمة الديون التي تعيق تقدم العديد من البلدان النامية والحاجة الملحة إلصالح الهيكل المالي الدولي. ووفقا للتقرير، سيكون كل من المؤتمر الدولي لتمويل التنمية ومؤتمر القمة العالمي للتنمية االجتماعية في عام 2025 لحظات رئيسية لدفع زخم أهداف التنمية المستدامة. ولكن كما أكد السيد لي: " انتهى وقت الكلمات، ويجب أن تترجم التصريحات السياسية على وجه السرعة إلى أفعال. من الضروري أن نتحرك اآلن وأن نتصرف بجرأة".النتائج الرئيسية: • لأول مرة في هذا القرن، أصبح نمو نصيب الفرد من الناتج المحلي اإلجمالي في نصف الدول األكثر ضعفا في العالم أبطأ مقارنة باالقتصادات المتقدمة. إلى غير طبيعي في أسعار المواد الغذائية في عام • يواجه ما يقرب من 60 في المائة من البلدان ارتفاعاً متوسطاً .2022 • استنادا إلى البيانات التي تم جمعها في عام 2022 في 120 دولة، فإن 55 في المائة من البلدان تفتقر إلى قوانين عدم التمييز التي تحظر التمييز المباشر وغير المباشر ضد المرأة. • أدت زيادة فرص الحصول على العالج إلى تجنب 20.8 مليون حالة وفاة مرتبطة باإليدز في العقود الثالثة الماضية. • ال يزال التقدم المحرز في مجال التعليم يشكل مصدر قلق بالغ، ح يث أن 58 في المائة فقط من الطالب في جميع أنحاء العالم يحققون الحد األدنى من الكفاءة في القراءة بحلول نهاية المرحلة االبتدائية. • وصلت البطالة العالمية إلى أدنى مستوى تاريخي لها عند 5 في المائة في عام ،2023 ومع ذلك ال تزال هناك عقبات مستمرة أمام تحقيق العمل الالئق. • بدأت القدرة العالمية على توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في التوسع بمعدل غير مسبوق، حيث نمت بنسبة 8.1 في المائة سنويا على مدى السنوات الخمس الماضية. • أصبحت خدمات النطاق العريض المتنقل )الجيل الثالث أو ما بعده( متاحة لـ 95 في المائة من سكان العالم، مقارنة بـ 78 في المائة في عام .2015 • تسببت درجات الحرارة المرتفعة في المحيطات في حدوث رابع حدث عالمي البيضاض المرجان. • ظلت مستويات أرصدة الديون الخارجية مرتفعة على نحو غير مسبوق في البلدان النامية. فنحو 60 في المائة من البلدان المنخفضة الدخل معرضة بشدة لحالة مديونية حرجة أو أنها تعاني منها بالفعل
1 / 5
بيان صحفي
٣٠ مايو ٢٠٢٤
مراسم إحياء اليوم الدولي لحفظة السلام بمقر الأمم المتحدة في 30 مايو
مركز الأمم المتحدة للإعلام بالرباط - 28 مايو2024 - يحتضن مقر الأمم المتحدة بنيويورك مراسم إحياء اليوم الدولي لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة يوم الخميس 30 مايو 2024. وخلال الاحتفالات الرسمية في مقر الأمم المتحدة ستولى الأمين العام أنطونيو غوتيريش وضع إكليل من الزهور تكريما لجميع حفظة السلام الذين سقطوا تحت علم الأمم المتحدة. ويترأس أمراسم تسليم ميدالية "داغ همرشولد" بعد الوفاة إلى 64 فردًا من العسكريين وأفراد الشرطة والمدنيين، بما في ذلك 61 شخصًا فقدوا أرواحهم في العام الماضي.ومن بين العسكريين المغاربة الذين سيحصلون على وسام داغ همرشولد: العريف أول حفيظ نشيط، والجندي أول دريس حجاج، بالإضافة إلى الموظف المدني السيد حسن بالبواح الذين عملوا ببعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في جمهورية أفريقيا الوسطى (مينوسكا).يحتل المغرب المرتبة التاسعة ضمن البلدان المساهمة في عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة بالقوات العسكرية وأفراد الشرطة. وينتشر حاليا أكثر من 1700 من الجنود وأفراد الشرطة المغاربة في بعثات الأمم المتحدة في أبيي وفي جمهورية أفريقيا الوسطى وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجنوب السودان.ويقدم الأمين العام أيضا أثناء المراسم "جائزة داعية العام للمساواة بين الجنسين في صفوف العسكريين" للرائد راديكا سين، وهي ضابطة عسكرية من الهند، تعمل في بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية (المونوسكو). وقد تأسست هذه الجائزة في عام 2016، تقديرًا لتفاني وجهود حفظة السلام في تعزيز مبادئ قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1325 بشأن المرأة والسلام والأمن. وفي رسالته قال الأمين العام : "إننا نكرم اليوم أكثر من 76000 من القبعات الزرق التابعين للأمم المتحدة الذين يجسدون المثل الأعلى للإنسانية: السلام. يومًا بعد يوم، يخاطر هؤلاء الرجال والنساء بحياتهم، ويعملون بشجاعة في بعض المناطق الأكثر خطورة وغير المستقرة على هذا الكوكب لحماية المدنيين والدفاع عن حقوق الإنسان ودعم الانتخابات وتعزيز المؤسسات حيث دفع أكثر من 4300 من القبعات الزرق الثمن الأغلى أثناء خدمتهم تحت علم الأمم المتحدة .إننا لن ننساهم أبدا “.وفي عام 1948، اتخذ القرار التاريخي بنشر مراقبين عسكريين في الشرق الأوسط للإشراف على تنفيذ اتفاقيات الهدنة العربية الإسرائيلية. وصارت هذه المهمة الأولى هيئة الأمم المتحدة المكلفة بمراقبة الهدنة. ومنذ ذلك الحين، عمل أكثر من مليوني جندي حفظ سلام من 125 بلدا في 71 عملية حول العالم. وينتشر اليوم نحو 76 ألف رجل وامرأة في 11 منطقة صراع في أفريقيا وآسيا وأوروبا والشرق الأوسط.يحمل اليوم الدولي لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة لعام 2024 شعار "مستعدون للمستقبل، نبني معًا بشكل أفضل". فرغم أن عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة أثبتت فائدتها على مدى أكثر من 75 عامًا ، حيث ساعدت البلدان المضيفة على المضي قدمًا على الطريق الصعب من الصراع نحو السلام، فإن خطة الأمين العم الجديدة للسلام ترسم طريقًا للحفاظ على عمليات السلام والأمن متعددة الأطراف كأدوات فاعلة لمواجهة الأزمات والصراعات المستقبلية.وقال جان بيير لاكروا، وكيل الأمين العام عمليات حفظ السلام: "لا تزال عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة شراكة عالمية فريدة من نوعها مع حفظة للسلام من أكثر من 120 دولة يحدثون فارقا كبيرًا كل يوم بالنسبة لملايين الأشخاص في بعض أصعب الأماكن في العالم". وأضاف " بينما نستجيب لتحديات الغد، تستمر عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في التطور بالاستفادة من الشراكات لتكون مرنة وسريعة الاستجابة ومتكيفة ، تعزز الاستقرار، وتحمي الفئات الأكثر هشاشة ً، وتساعد في بناء سلام دائم. ''وقد أنشأت الجمعية العامة للأمم المتحدة اليوم الدولي لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة في عام 2002، لتكريم جميع الرجال والنساء العاملين في عمليات حفظ السلام، وتخليد ذكرى أولئك الذين فقدوا أرواحهم في خدمة السلام. .
1 / 5
بيان صحفي
٠٨ مارس ٢٠٢٤
إطلاق حملة توعوية وتحسيسية حول النظافة الشهرية تحت شعار "#الحياةـدورة "
الرباط _ نصف سكان العالم يمرون بفترة الطمث كل شهر. ومع ذلك، فإن الملايين من النساء والفتيات في جميع أنحاء العالم ليس لديهن إمكانية الوصول إلى منتجات النظافة الشهرية أو إلى مرافق آمنة ونظيفة.وهذا الخصاص في مستلزمات النظافة الشهرية ضار بصحتهن البدنية والعقلية والعاطفية. يجب أن يكون الوصول إلى مستلزمات النظافة الشهرية الآمنة والمناسبة جزءًا أساسيًا من الصحة المتعلقة بالدورة الشهرية، إلى جانب توفير المعلومات حول فترة الطمث والرعاية الشخصية. بالإضافة إلى ذلك، هناك عوامل أخرى تفسر عدم تلبية هذه الاحتياجات في العالم في مجال الصحة الشهرية مثل عدم المساواة بين الجنسين، والمعايير الاجتماعية التمييزية، والتابوهات الثقافية، والفقر، وغياب الخدمات الأساسية. إن للفقرالمتعلق بالدورة الشهرية تأثيرات عميقة على النساء والفتيات الشابات، مما يؤدي إلى معدلات أعلى من الهدر المدرسي و كذلك إلى مخاطر صحية كبيرة نتيجة للطرق الغير ملائمة للتعامل مع النظافة الشهرية. وهذا يكون بشكل خاص بارزًا بين الفئات الأكثر هشاشة مثل النساء والفتيات اللاجئات.وبهذا الصدد، سيتم اطلاق هذه الحملة من 7 إلى 15 مارس عبر تنظيم ورشات توعوية في مدن مختلفة من المملكة، بالتوازي مع حملة تواصلية رقمية مشتركة تتضمن شهادات وتجارب للاجئات وعدة أطراف رئيسية. الهدف الرئيسي لهذا الإجراء هو إزاحة التابوهات الرائجة حول هذا الموضوع، ولكن بالأخص تنظيم حصص التوعية والتوجيه من قبل خبراء في مجال الصحة الشهرية والعقلية لدى الجمعية المغربية للتنظيم الأسري ومؤسسة شرق غرب. خلال هذه الدورات سيتم توزيع ملابس داخلية خاصة بالدورة الشهرية قابلة لإعادة الاستخدام وستوفر Politics4Her أيضًا دليلا توعويا لفائدة النساء اللاجئات. ستمكن هذه المقاربة الشاملة بإنشاء مساحة للتبادل، حيث يلعب كل فرد في المجتمع دورًا رئيسيًا في مكافحة الفقر المتعلق بالدورة الشهرية. لنستمر معًا في المطالبة والترويج لحق النساء في الحصول على مستلزمات النظافة الشهرية. Pour plus d’informations, veuillez contacter /للمزيد من المعلومات، المرجو الاتصالUNHCR: Sarah Mokadader: mokadade@unhcr.org ; +2126 59 74 07 20Politics4Her: Amal Ouachhou: amalouachhou@gmail.com ; +212656365310
1 / 5
بيان صحفي
٢٦ فبراير ٢٠٢٤
توقيع اتفاقية شراكة بين المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بالمغرب و منظمة تيبو أفريقيا.
و تدخل هذه المبادرة في إطار الاستراتيجية الوطنية للهجرة واللجوء و كذلك في إطار الاتفاق العالمي بشأن اللاجئين، والتي سيتم تمويلها من طرف الصندوق الاستئماني المتعدد الشركاء للهجرة.وسيهدف هذا المشروع إلى تعزيز الإدماج المحلي للاجئين الشباب من خلال الرياضة، باتباع نهج متعدد الأبعاد يشمل مختلف الجهات الفاعلة - بما في ذلك الجهات الفاعلة الحكومية الرئيسية، ووكالات الأمم المتحدة، وشركاء المجتمع المدني مثل مؤسسة الشرق والغرب، و الجمعية المغربية لدعم و تنمية المقولات الصغرى، والمنظمات التي يقودها اللاجئون وكذلك القطاع الخاص. وتقدم هذه الشراكة التزامات ملموسة لتحسين الظروف المعيشية للاجئين الذين يعيشون في مختلف مناطق المغرب.المحاور الرئيسية الثلاثة لهذا المشروع هي: أولا تداريب مهنية في مجال الرياضة التي ستتيح للاجئين الحصول على فرص العمل، مع الدعم المادي والتقني طوال فترة التدريب ؛ ثانيا، تنظيم أنشطة رياضية في المدارس لصالح اللاجئين الشباب والمغاربة لتعزيز التماسك وتعزيز العيش المشترك؛ وأخيرا، القيام بأنشطة رياضية منتظمة للشباب والنساء في المراكز التعليمية والرياضية لتيبو أفريقيا.إن الرياضة لغة عالمية لنقل القيم الأساسية، تقرب الأشخاص من هدف مشترك ويسمح لهم بإنشاء روابط والتركيز على أوجه التشابه ووضع الاختلافات جانبًا. الرياضة أداة حقيقية للتماسك الاجتماعي، وتعززالتنمية الفردية من خلال تعزيز الاستقلال الذاتي. للتذكير، بدأ التعاون بين المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وتيبو في أبريل 2021 ويسلط الضوء على التزام تيبو تجاه اللاجئين في المغرب ولكن أيضًا قوة الرياضة، والتي تعزز تقوية مجتمعات شاملة. Pour plus d’informations, veuillez contacter :لمزيدٍ من المعلومات، يرجى الاتصال بـ:UNHCR: Sarah Mokadader: mokadade@unhcr.org +2126 59 74 07 20Tibu Africa: Hasnaâ Lotfi – tibu.lotfi@gmail.com - +212 6 64 727 949
1 / 5
أحدث الموارد
1 / 11
1 / 11