آحدث المستجدات
بيان صحفي
١١ ديسمبر ٢٠٢٤
تسليم جوائز مسابقة "كلمات للمساواة": "الراب" و"الصلام" لمكافحة العنف القائم على النوع
لمعرفة المزيد
بيان صحفي
٠٤ ديسمبر ٢٠٢٤
مؤتمر عالمي يهدف إلى سد فجوات البيانات للأطفال المتنقلين
لمعرفة المزيد
قصة
٠٢ ديسمبر ٢٠٢٤
القضاء على الإيدز بحلول عام 2030، باعتباره خطرا يهدد الصحة العامة، أمر ممكن
لمعرفة المزيد
آحدث المستجدات
أهداف التنمية المستدامة في المغرب
أهداف التنمية المستدامة هي دعوة عالمية للعمل من أجل القضاء على الفقر ، وحماية البيئة والمناخ، وضمان تمتع السكان في كل مكان بالسلام والازدهار. هذه هي الأهداف نفسها التي تعمل الأمم المتحدة عليها في المغرب:
منشور
٢٢ مايو ٢٠٢٣
إطار التعاون من أجل التنمية المستدامة 2023-2027
يمثل إطار التعاون من أجل التنمية المستدامة الأداة المرجعية لتخطيط ورصد تنفيذ أنشطة منظومة الأمم المتحدة الإنمائية في المغرب ، في سبيل تحقيق خطة التنمية المستدامة لعام 2030. وهو يجسد التزام منظومة الأمم المتحدة بدعم المغرب في تحقيق الأولويات الوطنية و أهداف التنمية المستدامة.
تم التوقيع على إطار الأمم المتحدة للتعاون من أجل التنمية المستدامة للفترة الممتدة بين 2023 و 2027 في 13 مارس 2023 بالرباط من قبل السيد ناصر بوريطة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج والسيدة ناتالي فوستييه ،المنسقة المقيمة لمنظومة الأمم المتحدة الإنمائية بالمغرب.
1 / 5
قصة
١٣ مارس ٢٠٢٣
المغرب ومنظومة الأمم المتحدة يوقعان على إطار التعاون الجديد من أجل التنمية المستدامة للفترة 2023-2027
تم اليوم في الرباط التوقيع على إطار الأمم المتحدة الجديد للتعاون من أجل التنمية المستدامة للفترة 2023-2027 بين المملكة المغربية ومنظومة الأمم المتحدة الإنمائية بالمغرب وقد تولي توقيع الوثيقة السيد ناصر بوريطة ، وزير الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج والسيدة ناتالي فوستيه ، المنسقة المقيمة لمنظومة الأمم المتحدة الإنمائية بالمغرب.
وجرت مراسم التوقيع بمقر وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج بحضور رؤساء وكالات الأمم المتحدة وصناديقها وبرامجها بالمغرب والشركاء الوطنيين
يشكل إطار التعاون الذي تمت صياغته بالتعاون بين الحكومة المغربية ومنظومة الأمم المتحدة الإنمائية بالمغرب أداة مرجعية لتخطيط ورصد تنفيذ أنشطة الأمم المتحدة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030.
وذكر السيد ناصر بوريطة أن إطار التعاون الجديد يتوج "مسارا شفافا وشاملا للحوار والإعداد تم فيه إشراك جميع مكونات منظومة الأمم المتحدة الإنمائية والأطراف المعنية بالمغرب . وأضاف أنه يمثل بالتالي "خارطة طريق مشتركة يتطلب تنفيذها وتقييمها نفس شروط الشمولية والشفافية والالتزام بالاستثمار في التعاون جنوب-جنوب والثلاثي كأولوية استراتيجية.
وأكدت السيدة ناتالي فوستيه ، المنسقة المقيمة لمنظومة الأمم المتحدة الإنمائية بالمغرب ، أن إطار التعاون من أجل التنمية المستدامة أداة تطمح "لدعم جهود المغرب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030." مؤكدة قناعتها " أن المغرب ، من خلال التزام حكومته ، وحيوية مجتمعه المدني ، وديناميكية قطاعه الخاص و"نية" المغربيات والمغاربة ، سيكون في الموعد مع برنامج العمل 2030" مؤكدة " أن منظومة الأمم المتحدة ستكون دوما مستعدة للمرافقة والدعم.
إطار التعاون الجديد من أجل التنمية المستدامة للفترة 2023-2027 الذي يعد الخامس من نوعه بين المغرب والأمم المتحدة ، ينتمي للجيل الجديد من أطر التعاون من أجل التنمية المستدامة ، المنبثقة عن إصلاح جهاز الأمم المتحدة الإنمائي بهدف تعزيز التناسق والفعالية وأثر برامج وكالات الأمم المتحدة داخل البلدان. وقد استفاد البرنامج خلال تصميمه ، من توجهات التقرير العام لنموذج التنمية الجديد ومن تجربة دورة التعاون السابقة (2007-2021) ، فضلاً عن الدروس المستقاة من الوباء جائحة كوفيد 19 من أجل إعادة البناء بشكل أفضل .
وفي توافق مع أهداف التحول لنموذج التنمية الجديد ، يهدف إطار التعاون الجديد من أجل التنمية المستدامة للفترة 2023-2027 لتقديم الإضافة لجهود التنمية بالمغرب من خلال استهداف أربعة محاور استراتيجية للتنمية المستدامة بالمملكة:
• التحول الإقتصادي الشامل والمستدام من أجل اقتصاد مغربي تنافسي وشامل ومرن وخالق لفرص العمل اللائق ، لا سيما للنساء والشباب.
• تنمية رأس المال البشري لدعم جهود الحكومة من أجل ضمان المساواة في الحصول على خدمات صحية وتعليمية وتدريبية ذات جودة.
• الإدماج والحماية الاجتماعية الشاملة تعزيزا للحد من التفاوتات الاجتماعية والإقليمية ولحماية الفئات الأكثر ضعفاً حتى لا يستثنى أحد.
• الحكامة والقدرة على التكيف والتنمية المحلية من خلال دعم أداء السياسات العامة الشاملة والإقليمية المستنيرة بالمعلومة الدقيقة والمراعية للمساواة بين الجنسين وحقوق الإنسان وفقًا للدستور والالتزامات الدولية للمغرب.
وبالتوازي مع هذه المحاور التحويلية الأربعة ، يعتمد إطار التعاون على ثلاث مسرعات للتغيير هي الابتكار والرقمنة ، والشراكات الاستراتيجية ، والتمويل الاستراتيجي والمستدام. كما يؤكد إطار التعاون الجديد التزام المملكة المغربية ومنظومة الأمم المتحدة بالعمل معا من أجل التعاون جنوب-جنوب والتعاون الثلاثي.
ووفقا لإصلاح جهاز الأمم المتحدة الإنمائي ، فإن سبعة عشر صندوقا ووكالة وبرامج وكيانات تابعة للأمم المتحدة موجودة في المغرب ستتظافر جهودها ومواردها وخبراتها بطريقة متكاملة ومنسقة من أجل إنجازه.
1 / 5
قصة
٢٣ ديسمبر ٢٠٢٢
الأمم المتحدة في المغرب تحتفل باليوم العالمي للتطوع تحت شعار التضامن
احتفلت منظومة الأمم المتحدة في المغرب باليوم العالمي للتطوع من خلال مجموعة من الأنشطة التي امتدت على مدى الفترة ما بين 1 و 5 دجنبر 2022 تضمنت ورشة عمل فنية وحفلا لتكريم المتطوعين المغاربة.
بقيادة برنامج متطوعي الأمم المتحدة للمغرب العربي وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي وبدعم من مركز الأمم المتحدة للإعلام في الرباط ، اجتمعت وكالات الأمم المتحدة من أجل الإحتفال تحت شعار "معًا ، لنعمل الآن".
ورشة عمل فنية وجلسة إعلامية
خلال الورشة الفنية التي أقيمت يوم 1 دجنبر 2022 بمقر الأمم المتحدة بالرباط ، ترجم المشاركون قيم التضامن والعمل التطوعي إلى لوحات فنية كانت موضوع نقاش مع رؤساء وكالات الأمم المتحدة وموظفيها وممثلي المنظمات التطوعية.
كما نظم برنامج متطوعي الأمم المتحدة جلسة إعلامية في 2 دجنبر 2022 لصالح المتطوعين المستقبليين والأشخاص المهتمين بالتطوع.
جائزة المتطوعين المغاربة
نظم برنامج متطوعي الأمم المتحدة للمغرب العربي في 5 دجنبر 2022 تحت رعاية وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ، حفل تقديم "جائزة متطوعي المغرب 2022" ، لمكافأة المساهمات الفردية من المتطوعين المغاربة في مختلف المجالات.
و قد تم تكريم تسعة عشر متطوعًا ، بمن فيهم متطوعو الأمم المتحدة ، تقديراً لدعمهم للجهود الإنمائية للبلد في خمسة مجالات ذات أولوية:
• العمل المناخي
• تمكين المرأة
• الاستجابة والتعافي بعد فيروس كورونا
• دعم المبادرات الحكومية
• الابتكار والرقمنة كمحفزات لتنفيذ إطار التعاون ما بين 2023 و 2027
وأقيم الحفل في كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بجامعة محمد الخامس بالرباط.
و تعتبر جائزة المتطوعين المغاربة جزء من مبادرة الجوائزالدولية الرائدة التي تم إطلاقها في عام 2021 للاحتفال بالذكرى الخمسين لبرنامج متطوعي الأمم المتحدة.
متطوعو الأمم المتحدة في المغرب
يعتبر العمل التطوعي في صميم العديد من استراتيجيات وبرامج التنمية ، على المستويين الوطني والمحلي في المملكة.
ويعمل حاليا 45 متطوعا من متطوعي الأمم المتحدة في جهاز الأمم المتحدة الإنمائي بالمغرب. 36 منهم مواطنون مغاربة و 65٪ منهم نساء.
1 / 5
قصة
٠٦ يوليو ٢٠٢١
تقرير أهداف التنمية المستدامة لعام 2021: ستكون الأشهر الـ 18 المقبلة حاسمة في عكس آثار الوباء.
نيويورك ، 6 يوليوز 2021، يدرك المزيد من البلدان والمجتمعات الحاجة إلى مضاعفة جهودها لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في ضوء الخسائر التي الحقها وباء كوفيد19 بساكنة جميع أنحاء العالم وفقًا تقرير أهداف التنمية المستدامة لعام 2021 الصادر عن الأمم المتحدة اليوم.
ستحدد القرارات والإجراء ات المتخذة خلال الأشهر الثمانية عشر المقبلة ما إذا كانت مخططات الإنعاش تضع العالم على المسار الصحيح لتحقيق الأهداف المتفق عليها عالميًا والتي تهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي والرفاهية الاجتماعية مع حماية البيئة.
وفقًا للتقرير الذي يتتبع الجهود العالمية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ، تسبب كوفيد19 في اضطراب كبير في الحياة وسبل العيش. في حين كان التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة بطيئًا حتى قبل انتشار الوباء ، فقد دُفع 119 إلى 124 مليون شخص إضافي إلى الفقر في عام 2020. وفقد ما يعادل 255 مليون وظيفة بدوام كامل ، وعدد الجياع ، الذي كان بالفعل في ازدياد قبل الجائحة ، ربما زاد بمقدار 83 ل132 مليون.
لقد كشف الوباء عن التفاوتات داخل البلدان وفيما بينها وزاد من حدتها. اعتبارًا من 17 يونيو 2021 ، تم إعطاء حوالي 68 لقاحًا لكل 100 شخص في أوروبا وأمريكا الشمالية ، مقارنة بأقل من 2 في أفريقيا جنوب الصحراء. فعلى مدى العقد المقبل ، سيتعرض ما يصل إلى 10 ملايين فتاة أخرى لخطر زواج الأطفال من جراء الوباء. و سيؤثر انهيار السياحة الدولية بشكل غير متناسب على الدول الجزر الصغيرة النامية (SIDS) .
التباطؤ الاقتصادي لعام 2020 لم يفعل شيئًا يذكر لكبح أزمة المناخ. استمرت تركيزات لغازات المسببة للاحتباس الحراري الرئيسية في الارتفاع ، في حين كان متوسط درجة الحرارة العالمية حوالي 1.2 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة ، مما يعني أنه قريب بشكل خطير من حد 1.5 درجة مئوية المحدد في اتفاقية باريس.
انخفضت تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر(IDE) العالمي بنسبة 40٪ في عام 2020 مقارنة بعام 2019. وقد جلب الوباء تحديات مالية هائلة ، خاصة بالنسبة للبلدان النامية ، مع زيادة كبيرة في عبء الديون.
توفر خطة عام 2030 ، التي اعتمدتها جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة في عام 2015 ، برنامج مشترك للسلام والازدهار لفائدة الناس وكوكب الأرض ، اليوم وفي المستقبل ، مع تسطير الأهداف السبعة عشر كأساس ، والتي تهدف إلى تحسين الصحة والتعليم والحد من عدم المساواة وتحفيز النمو الاقتصادي مع مكافحة تغير المناخ والعمل على الحفاظ على محيطاتنا وغاباتنا.
يشير التقرير إنه لإعادة أهداف التنمية المستدامة إلى مسارها الصحيح ، يتوجب على الحكومات والمدن والشركات والصناعات استخدام فرصة التعافي الاقتصادي لتبني مسارات التنمية منخفضة الكربون والمرنة والشاملة التي تحافظ على الموارد الطبيعية ، وتخلق وظائف أفضل ، وتعزز المساواة بين الجنسين وتعالج التفاوتات المتزايدة. .
"نحن في منعطف حرج في تاريخ البشرية"، يقول ليو زينمين ، نائب الأمين العام لإدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بالأمم المتحدة: "إن القرارات والإجراأت التي نتخذها اليوم سيكون لها عواقب حاسمة على الأجيال القادمة". ستساعدنا الدروس المستفادة من الوباء على مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية. دعونا نغتنم الفرصة معًا لنجعلها عقدًا من العمل والتحول والاستعادة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وجعل اتفاقية باريس للمناخ حقيقة واقعة. "
أظهرت الجهود المبذولة لمواجهة الوباء أيضًا صبر و مرونة هائلة في المجتمع ، وإجراء ات حاسمة من قبل الحكومات ، وتوسع سريع في الحماية الاجتماعية ، وتسريع التحول الرقمي ؛ وتعاون فريد لتطوير اللقاحات والعلاجات المنقذة للحياة في وقت قياسي. يقول التقرير إن هذا أساس متين يمكن للعالم أن يبني عليه لتسريع التقدم في أهداف التنمية المستدامة
بعض الحقائق والأرقام الرئيسية الإضافية:
ارتفع معدل الفقر المدقع في العالم لأول مرة منذ عام 1998 ، من 8.4٪ في عام 2019 إلى 9.5٪ في عام 2020 بين 1 فبراير و 31 ديسمبر 2020 ، أعلنت الحكومات في جميع أنحاء العالم عن أكثر من 1600 إجراء للحماية الاجتماعية ، معظمها قصير الأجل ، استجابة لأزمة كوفيد19. من المرجح أن تؤدي الصدمات من الوباء إلى زيادة معدل تأخر النمو، والذي يؤثر بالفعل على أكثر من واحد من كل خمسة أطفال. لقد أوقف الوباء المكاسب الصحية أو عكسها ويشكل تهديدات كبيرة تتجاوز المرض نفسه. حوالي 90٪ من البلدان لا تزال تبلغ عن تعطل واحد أو أكثر في الخدمات الصحية الأساسية. يعد تأثير وباء كوفيد19 على التعليم "كارثة للأجيال". 101بحيث مليون طفل وشاب انخفضوا إلى ما دون الحد الأدنى لمستوى إتقان القراءة ، مما أدى إلى تدمير المكاسب التعليمية التي تحققت خلال العقدين الماضيين. لقد قوّض الوباء التقدم نحو المساواة بين الجنسين: فقد اشتد العنف ضد النساء والفتيات ؛ و من المتوقع أن يزداد زواج الأطفال ؛ كما عانت النساء بشكل غير متناسب و غير عادل من فقدان الوظائف وزيادة أعمال الرعاية المنزلية. ظل 759 مليون شخص بدون كهرباء وثلث سكان العالم يفتقرون إلى الوقود وتكنولوجيا الطهي في عام 2019. يجري التعافي الاقتصادي ، بقيادة الصين والولايات المتحدة ، ولكن بالنسبة للعديد من البلدان الأخرى ، من غير المتوقع أن يعود النمو الاقتصادي إلى مستويات ما قبل الوباء حتى عام 2022 أو 2023. لم يحقق العالم أهداف عام 2020 لوقف فقدان التنوع البيولوجي وفقد 10 ملايين هكتار من الغابات كل عام بين 2015و 2020. على الرغم من زيادة المساعدة الإنمائية الرسمية الصافية في عام 2020 إلى ما مجموعه 161 مليار دولار ، إلا أن هذا لا يزال أقل بكثير مما هو مطلوب للاستجابة لأزمة كوفيد19 ولتحقيق الهدف المحدد وهو 0.7٪ من الدخل القومي الإجمالي. في عام 2020 ، أشارت 132 دولة وإقليم بتنفيذ خطة إحصائية وطنية ، مع 84 دولة لديها خطط ممولة بالكامل. وأفادت 4 بلدان فقط من أصل 46 من أقل البلدان نموا بأنها تمول بالكامل الخطط الإحصائية الوطنية. وفقًا للتقرير ، ستعتمد جهود التعافي أيضًا على توفر البيانات لتوجيه عملية تطوير السياسات. سيكون ضمان التمويل الكافي والمتاح لجمع البيانات ، من خلال تعبئة الموارد الدولية والوطنية ، أمرًا بالغ الأهمية بالنسبة لهذه الجهود. يمكن الاطلاع على تقرير أهداف التنمية المستدامة لعام 2021 على: https://unstats.un.org/sdgs/report/2021/ حول تقارير أهداف التنمية المستدامة تقدم التقارير السنوية لمحة عامة عن جهود التنفيذ في جميع أنحاء العالم حتى الآن ، مع تسليط الضوء على مجالات التقدم وحيث يلزم اتخاذ مزيد من الإجراأت لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. يتم إعدادها من قبل إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بالأمم المتحدة ، مع مدخلات من المنظمات الدولية والإقليمية ومنظومة الأمم المتحدة للوكالات والصناديق والبرامج. كما يساهم في التقارير العديد من الإحصائيين الوطنيين والخبراء من المجتمع المدني والأوساط الأكاديمية. .
ارتفع معدل الفقر المدقع في العالم لأول مرة منذ عام 1998 ، من 8.4٪ في عام 2019 إلى 9.5٪ في عام 2020 بين 1 فبراير و 31 ديسمبر 2020 ، أعلنت الحكومات في جميع أنحاء العالم عن أكثر من 1600 إجراء للحماية الاجتماعية ، معظمها قصير الأجل ، استجابة لأزمة كوفيد19. من المرجح أن تؤدي الصدمات من الوباء إلى زيادة معدل تأخر النمو، والذي يؤثر بالفعل على أكثر من واحد من كل خمسة أطفال. لقد أوقف الوباء المكاسب الصحية أو عكسها ويشكل تهديدات كبيرة تتجاوز المرض نفسه. حوالي 90٪ من البلدان لا تزال تبلغ عن تعطل واحد أو أكثر في الخدمات الصحية الأساسية. يعد تأثير وباء كوفيد19 على التعليم "كارثة للأجيال". 101بحيث مليون طفل وشاب انخفضوا إلى ما دون الحد الأدنى لمستوى إتقان القراءة ، مما أدى إلى تدمير المكاسب التعليمية التي تحققت خلال العقدين الماضيين. لقد قوّض الوباء التقدم نحو المساواة بين الجنسين: فقد اشتد العنف ضد النساء والفتيات ؛ و من المتوقع أن يزداد زواج الأطفال ؛ كما عانت النساء بشكل غير متناسب و غير عادل من فقدان الوظائف وزيادة أعمال الرعاية المنزلية. ظل 759 مليون شخص بدون كهرباء وثلث سكان العالم يفتقرون إلى الوقود وتكنولوجيا الطهي في عام 2019. يجري التعافي الاقتصادي ، بقيادة الصين والولايات المتحدة ، ولكن بالنسبة للعديد من البلدان الأخرى ، من غير المتوقع أن يعود النمو الاقتصادي إلى مستويات ما قبل الوباء حتى عام 2022 أو 2023. لم يحقق العالم أهداف عام 2020 لوقف فقدان التنوع البيولوجي وفقد 10 ملايين هكتار من الغابات كل عام بين 2015و 2020. على الرغم من زيادة المساعدة الإنمائية الرسمية الصافية في عام 2020 إلى ما مجموعه 161 مليار دولار ، إلا أن هذا لا يزال أقل بكثير مما هو مطلوب للاستجابة لأزمة كوفيد19 ولتحقيق الهدف المحدد وهو 0.7٪ من الدخل القومي الإجمالي. في عام 2020 ، أشارت 132 دولة وإقليم بتنفيذ خطة إحصائية وطنية ، مع 84 دولة لديها خطط ممولة بالكامل. وأفادت 4 بلدان فقط من أصل 46 من أقل البلدان نموا بأنها تمول بالكامل الخطط الإحصائية الوطنية. وفقًا للتقرير ، ستعتمد جهود التعافي أيضًا على توفر البيانات لتوجيه عملية تطوير السياسات. سيكون ضمان التمويل الكافي والمتاح لجمع البيانات ، من خلال تعبئة الموارد الدولية والوطنية ، أمرًا بالغ الأهمية بالنسبة لهذه الجهود. يمكن الاطلاع على تقرير أهداف التنمية المستدامة لعام 2021 على: https://unstats.un.org/sdgs/report/2021/ حول تقارير أهداف التنمية المستدامة تقدم التقارير السنوية لمحة عامة عن جهود التنفيذ في جميع أنحاء العالم حتى الآن ، مع تسليط الضوء على مجالات التقدم وحيث يلزم اتخاذ مزيد من الإجراأت لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. يتم إعدادها من قبل إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بالأمم المتحدة ، مع مدخلات من المنظمات الدولية والإقليمية ومنظومة الأمم المتحدة للوكالات والصناديق والبرامج. كما يساهم في التقارير العديد من الإحصائيين الوطنيين والخبراء من المجتمع المدني والأوساط الأكاديمية. .
1 / 5
قصة
٠٥ يونيو ٢٠٢٣
اليوم العالمي للبيئة: الأمين العام يدعو لبناء اقتصادا دائريا حقيقي.
إن احتفالنا باليوم العالمي للبيئة هذا العام هو بمثابة نداء من أجل دحر التلوث البلاستيكي.
ففي كل عام، ينتج العالم أكثر من 400 مليون طن من المواد البلاستيكية - وثلث هذه الكمية يُستخدم مرة واحدة فقط.
وفي كل يوم يُلقى في محيطاتنا وأنهارنا وبحيراتنا ما يكافئ حمولة ألفين من شاحنات القمامة المملوءة بالمواد البلاستيكية.
وسيكون لذلك عواقب كارثية.
فالجسيمات البلاستيكية الدقيقة ينتهي بها الأمر في الطعام الذي نأكله، والماء الذي نشربه، والهواء الذي نستنشقه.
ويُصنع البلاستيك من الوقود الأحفوري - فكلما ازداد إنتاجنا من البلاستيك كلما ازدادت كميات ما نحرقه من وقود أحفوري وما نتسبّب فيه من تفاقم لأزمة المناخ.
ولكن ثمة حلولا متاحة لنا.
ففي العام الماضي، بدأ المجتمع الدولي عملية تفاوض على اتفاق ملزم قانونا لإنهاء التلوث البلاستيكي.
وهذه خطوة أولى مبشّرة، ولكننا بحاجة إلى اصطفاف الجميع خلف هذا المسعى.
وهناك تقرير صدر حديثا عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة يبيّن أن بإمكاننا تقليل التلوث البلاستيكي بنسبة 80 في المائة بحلول عام 2040 - شريطة أن نتحرّك الآن في اتجاه إعادة استخدام البلاستيك وإعادة تدويره، وتحويل وجهتنا وتنويع ما نستخدمه من مواد بعيدا عن البلاستيك.
يجب أن نقف جميعا صفا واحدا - الحكومات والشركات والمستهلكون على حد سواء - لكي نتخلص من إدماننا لاستخدام البلاستيك، وندفع بقوة في اتجاه تحقيق هدف النفايات الصفرية، ونبني اقتصادا دائريا بحق.
فيداً بيد، دعونا نشكّل مستقبلا أنظف وأصحّ وأكثر استدامة للجميع.
1 / 5
قصة
٠٢ ديسمبر ٢٠٢٤
القضاء على الإيدز بحلول عام 2030، باعتباره خطرا يهدد الصحة العامة، أمر ممكن
إن القضاء على الإيدز بحلول عام 2030، باعتباره خطرا يهدد الصحة العامة، أمر ممكن. لكن تحقيق هذا الهدف يتطلب كسر الحواجز التي تمنع الناس من الحصول على الخدمات الحيوية. وفي كل 25 ثانية، يصاب شخص في مكان ما من العالم بفيروس نقص المناعة البشرية. ويفتقر ربع الأشخاص المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية - أي أكثر من تسعة ملايين شخص - إلى إمكانية الحصول على العلاج المنقذ للحياة. وتؤدي القوانين والسياسات والممارسات التمييزية إلى معاقبة ووصم الأشخاص المعرضين للخطر، لا سيما النساء والفتيات والأقليات، مما يمنعهم من الحصول على خدمات ثبتت نجاعتها في الوقاية والفحص والعلاج والرعاية. ويذكّرنا اليوم العالمي لمكافحة الإيدز هذا العام بإمكانية كسب المعركة ضد الإيدز إذا اتبع القادة نهجا قائما على الحقوق لكفالة حصول الجميع - ولا سيما الفئات الأشد عرضة للخطر - على الخدمات التي يحتاجونها دون خوف. وقد كان التقدم الملهِم المحرَز في التصدي لفيروس نقص المناعة البشرية على الصعيد العالمي مدفوعا بالتضامن العالمي وحقوق الإنسان. وسنتغلب على الإيدز إذا ما تمت حماية حقوق كل الأشخاص، في كل الأمكنة. وأدعو جميع القادة إلى الاهتمام بموضوع هذا العام وسلك مسار ”الحقوق“. ***
1 / 5
قصة
٢٩ نوفمبر ٢٠٢٤
رسالة الأمين العام بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني
في هذا اليوم من كل عام، يقف المجتمع الدولي متضامنا مع كرامة الشعب الفلسطيني وحقوقه وعدالة قضيته وتقرير مصيره. وإحياء الذكرى هذا العام مؤلم على نحو خاص لأن تلك الأهداف الأساسية بعيدة المنال عما كانت عليه في أي وقت مضى. لا شيء يبرر الهجمات الإرهابية التي شنتها حماس في 7 تشرين الأول/ أكتوبر واحتجاز الرهائن. ولا شيء يبرر العقاب الجماعي الذي يُمارَسُ على الشعب الفلسطيني. ومع ذلك، وبعد مرور أكثر من عام، أصبحت غزة في حالة خراب، وتفيد التقارير بمقتل ما يزيد على 000 43 فلسطيني - معظمهم من النساء والأطفال، وتزداد الأزمة الإنسانية سوءاً يوماً بعد يوم. وهذا أمر مروع ولا يمكن تبريره. في هذه الأثناء، في الضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية، فإن العمليات العسكرية الإسرائيلية والتوسع الاستيطاني وعمليات الإخلاء والهدم وعنف المستوطنين والتهديدات بالضم تتسبب في المزيد من الألم والمظالم. لقد آن الأوان لوقف فوري لإطلاق النار والإفراج غير المشروط عن جميع الرهائن؛ وإنهاء الاحتلال غير القانوني للأرض الفلسطينية، بحسب ما أكدته محكمة العدل الدولية والجمعية العامة؛ وإحراز تقدم لا رجعة فيه نحو تحقيق حل الدولتين، بما يتماشى مع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة - حيث تعيش إسرائيل وفلسطين جنبا إلى جنب في سلام وأمن، والقدس عاصمة للدولتين. وعلى نحو ملح، فإنني أناشد بتقديم الدعم الكامل للإغاثة الإنسانية المنقذة للحياة إلى الشعب الفلسطيني، وتحديدا من خلال عمل الأونروا، الوكالة التي تمثل شريان حياة لا يمكن الاستغناء عنه لملايين الفلسطينيين. وستواصل الأمم المتحدة تضامنها مع الشعب الفلسطيني وحقوقه غير القابلة للتصرف في العيش بسلام وأمن وكرامة.
1 / 5
قصة
٢٥ نوفمبر ٢٠٢٤
رسالة بمناسبة اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة
فقد أدت الأزمات الناجمة عن النزاع والمناخ والجوع إلى اشتعال أوجه اللامساواة. والعنف الجنسي يُستخدَم بشكل مروّع كسلاح من أسلحة الحرب. كما أن النساء والفتيات يواجهن سيلاً جارفاً من الكراهية للمرأة على شبكة الإنترنت. ويزداد الوضع تعقيداً بفعل تنامي الهَبّة المعادية لحقوق النساء والفتيات. ففي حالات كثرت بشدة تنحسر أشكال الحماية القانونية وتطأ الأقدام حقوقَ الإنسان ويتعرّض المدافعون عن حقوق الإنسان الواجبة للمرأة للتهديد والتحرش أو يُقتلون بسبب كسرهم حاجز الصمت.
وتدعونا جميعاً مبادرةُ ”Spotlight“ التي أطلقتها الأمم المتحدة وحملة ”متحدون لإنهاء العنف ضد المرأة بحلول عام 2030“ إلى توحيد الجهود من أجل وقف آفة العنف ضد النساء والفتيات في كل مكان. ويجب أن يصغي العالم لهذه الدعوة. فنحن بحاجة إلى تحرك عاجل من أجل إقامة العدل وتحقيق المساءلة وبحاجة إلى دعم المساعي الدعوية.
وبعد مرور ما يقرب من ثلاثين عاماً منذ أن وعَد إعلان ومنهاج عمل بيجين؛ بمنع العنف ضد النساء والفتيات والقضاء عليه، آن الأوان بعد طول انتظار للوفاء بذلك الوعد.
وتدعونا جميعاً مبادرةُ ”Spotlight“ التي أطلقتها الأمم المتحدة وحملة ”متحدون لإنهاء العنف ضد المرأة بحلول عام 2030“ إلى توحيد الجهود من أجل وقف آفة العنف ضد النساء والفتيات في كل مكان. ويجب أن يصغي العالم لهذه الدعوة. فنحن بحاجة إلى تحرك عاجل من أجل إقامة العدل وتحقيق المساءلة وبحاجة إلى دعم المساعي الدعوية.
وبعد مرور ما يقرب من ثلاثين عاماً منذ أن وعَد إعلان ومنهاج عمل بيجين؛ بمنع العنف ضد النساء والفتيات والقضاء عليه، آن الأوان بعد طول انتظار للوفاء بذلك الوعد.
1 / 5
قصة
٢٢ نوفمبر ٢٠٢٤
المملكة المغربية: ورشة عمل حول تعزيز الضمانات التشريعية الوطنية بشأن مناهضة ومنع التعذيب وسوء المعاملة
شكل موضوع "تعزيز الضمانات التشريعية الوطنية بشأن مناهضة ومنع التعذيب وسوء المعاملة"، محور ورشة عمل إقليمية نظّمتها مفوّضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان بالشراكة مع المجلس الوطني لحقوق الإنسان يومي الثلاثاء والأربعاء 19 و20 نوفمبر/تشرين الثاني بالدار البيضاء في المملكة المغربية.هدف هذا اللقاء إلى استعراض المعايير الدولية بشأن الحظر المطلق للتعذيب وسوء المعاملة، والوقاية منهما والتحقيق في الادعاءات ذات الصلة والمساءلة عن ما يقع من ممارسات وجبر ضرر الضحايا. كما هدف إلى الوقوف على البروتوكولات التي ينبغي اعتمادها لتحويل الحظر الشامل والمطلق للتعذيب وسوء المعاملة إلى واقع عملي، وأفضل الممارسات من أجل الوصول لذلك. ومن أهداف هذا النشاط أيضاً تحديد الضمانات التشريعية الواجب اعتمادها بشأن التجريم والوقاية من التعذيب وسوء المعاملة والتحقيق في الادعاءات ذات الصلة وجبر ضرر الضحايا.وافتتحت نائبةً للمفوض السامي لحقوق الإنسان ندى الناشف هذا اللقاء بكلمة مسجّلة قائلة أنّ "منع التعذيب يتعيّن أن يكون منعاً مطلقاً غير قابل للانتقاض لضمان حماية الكرامة الإنسانيّة حماية كاملة دون أي تمييز."و قالت رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، آمنة بوعياش إن أنّ تنظيم هذه الورشة يأتي لتعزيز مهام حماية حقوق الإنسان والوقاية من انتهاكها، مشيرة إلى أن اللقاء يتزامن مع الاحتفال بالذكرى الـ 40 لإعتماد اتفاقية مناهضة التعذيب.وأضافت أن المجلس يدعو، خلال السنة المقبلة، المنظمات والمؤسسات الحكومية الإقليمية والوطنية إلى توحيد جهودها والعمل في انسجام تام، كما يدعو البلدان التي لم تنضم بعد إلى اتفاقية مناهضة التعذيب للمصادقة عليها، من أجل ضمان عدم التسامح المطلق تجاه التعذيب.من جانبه، دعا الممثل الإقليمي لمكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان، مازن شقورة، إلى تقوية نجاعة الآليات الدولية والإقليمية الرامية إلى الحد من ممارسات التعذيب وسوء المعاملة.وتضمن برنامج هذه الورشة تنظيم ندوات حول مجموعة من المحاور التي تهم "المعايير الدولية بشأن الحظر المطلق للتعذيب وسوء المعاملة"، و"جهود الأمم المتحدة وآلياتها بشأن منع ومناهضة التعذيب وسوء المعاملة"، و"فقه هيئات المعاهدات الدولية والإقليمية ونظرة عامة على التشريعات الوطنية"، و"التشريعات الوطنية في مجال حظر التعذيب وسوء المعاملة: دراسات حالة" وغيرها.وتميز هذا اللقاء بحضور ممثلي الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية، ومنظمات وهيئات حكومية إقليمية ووطنية، والمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، والهيئات الوطنية للوقاية من التعذيب، والبرلمانات العربية، بالإضافة إلى ممثلين عن منظمات غير حكومية.
1 / 5
قصة
٢٥ أكتوبر ٢٠٢٤
رسالة الأمين العام بمناسبة يوم الأمم المتحدة
الأمم المتحدة أنشأها العالم من أجل العالم.وقد ظلت منذ عام 1945 المكان الذي تتّحد فيه البلدان خلف حلول عالمية للمشاكل العالمية.حلولٍ تخفف من حدة التوترات وتمد الجسور وتصنع السلام.حلول للقضاء على الفقر، وتحفيز التنمية المستدامة، والدفاع عن أشد الفئات ضعفاً.حلول تقدم الإغاثة المنقذة للحياة للأشخاص الذين يعيشون في ظل النزاعات والعنف والشدائد الاقتصادية والكوارث المناخية.حلول تسوي موازين العدالة والمساواة للنساء والفتيات.حلول تعالج قضايا لم يكن من الممكن تخيلها في عام 1945 - تغيُّر المناخ، والتكنولوجيا الرقمية، والذكاء الاصطناعي، والفضاء الخارجي.وقد اعتمدت الجمعية العامة في أيلول/سبتمبر ميثاق المستقبل والتعاهد الرقمي العالمي وإعلان الأجيال المقبلة.وهذه الاتفاقات البارزة ستساعد، مجتمعةً، على ضمان تكيّف منظومة الأمم المتحدة وعلى إصلاحها وتجديد شبابها، حتى تواكب ما يحيط بنا من تغيرات وتحديات وتقدم حلولاً للجميع.ولكن عملنا سوف يظل دائمًا متجذرًا في القيم والمبادئ الخالدة لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، وفي كرامة كل شخص وحقوقه الإنسانية.في عالم الحاضر المطبوع بالاضطراب، الأمل وحده لا يكفي.فالأمل يتطلب عملاً حازماً وحلولاً متعددة الأطراف من أجل السلام والازدهار المشترك وكوكب معافى.والأمل يتطلب من جميع البلدان أن تعمل يدًا واحدة.والأمل يحتاج إلى الأمم المتحدة.بمناسبة يوم الأمم المتحدة، أدعو جميع البلدان إلى إبقاء هذه المنارة مشرقة، من أجل العالم ومُثُله العليا.
1 / 5
بيان صحفي
١١ ديسمبر ٢٠٢٤
تسليم جوائز مسابقة "كلمات للمساواة": "الراب" و"الصلام" لمكافحة العنف القائم على النوع
الرباط، 09 دجنبر 2024- نَظَّمت اليوم بمكتب اليونيسكو بالرباط كل من هيأة الأمم المتحدة للمرأة واليونيسكو والاتحاد الأوروبي بشراكة مع القناة الثانية 2M وجمعية "هيب هوب فاميلي" حفل تسليم جوائز مسابقة "الراب/الصلام: كلمات للمساواة" وذلك في إطار الحملة العالمية " 16 يوماً لمناهضة العنف القائم على النوع".شارك في هذه المسابقة عدد من الشباب الهاوي للراب والصلام من خلال شرائط فيديو أظهروا فيها مواهبهم الشعرية حول مواضيع متنوعة كالوقاية من العنف ضد النساء والفتيات والتبليغ عن العنف الجسدي والجنسي والنفسي والاقتصادي والإداري وصمود النساء المنعتقات من العنف وتمكينهن ودور الرجال والأولاد في تعزيز المساواة بين الجنسين، كما تناولوا تجارب وقصص بعض النساء اللواتي استطعن الخروج من دوامة العنف. قدم الشباب المشاركون في المسابقة عروضهم باللغات العربية والفرنسية والإنجليزية وتم تقييمها من قِبل لجنة تتكون من ممثلين وممثلات عن المؤسسات المنظِّمة.وقد تم اختيار ثلاثة مشاركين على أساس معايير محددة وهي وجاهة الرسالة والقدرة على الابتكار وجودة العرض. وتمت دعوة الفائزين الثلاث للمشاركة في هذا الحفل حيث قدموا عروضهم بشكل مباشر أمام الجمهور.فازت بالجائزة الأولى الشابة إحسان ألمو التي أبهرت لجنة التحكيم بنص قوي أبرزت فيه البعد الرجولي السائد في المجتمع ومعاناة النساء من عدم المساواة. وفاز بالجائزة الثانية الشاب إسماعيل فافان عن نصه الإبداعي الذي يدعو فيه إلى السلام والمساواة ويبرز فيه أهمية المسؤولية الفردية في مكافحة كل أشكال العنف. أما الجائزة الثالثة فقد مُنحت للشاب محمد جاع الذي قدم نصاً حول المساواة بين الجنسين يبرز فيه الدور المركزي للنساء في المجتمع.نُظِّم هذا الحفل ليلة اليوم العالمي لحقوق الإنسان وتزامن مع اختتام "حملة 16 يوماً لمناهضة العنف ضد النساء". وكان هذا الحفل مناسبةً لإبراز مواهب الفنانين الشباب والتزامهم والتشديد على أهمية الفن كأداة للتوعية والتعبئة.للمزيد من المعلومات، يُرجى الاتصال ب:إيمان عون، مكلفة بالتواصل بمكتب هيئة الأمم المتحدة للمرأة بالمغرب: imane.aoun@unwomen.orgخديجة ديل-ييرو: مكلفة بالتواصل الإقليمي والالتزام العمومي بمكتب اليونيسكو لمنطقة المغرب الكبير: k.del-lero@unesco.org
1 / 5
بيان صحفي
٠٤ ديسمبر ٢٠٢٤
مؤتمر عالمي يهدف إلى سد فجوات البيانات للأطفال المتنقلين
الرباط - احتلت الأعداد المتزايدة من الأطفال الذين يتم تهجيرهم قسرًا والحاجة الملحة لإنتاج بيانات عالية الجودة لضمان حقوقهم مركز الصدارة هذا الأسبوع في حدث استمر لمدة ثلاثة أيام نظمته التحالف الدولي للبيانات المتعلقة بالأطفال المتنقلين (IDAC)وحكومة المغرب، والذي انعقد في الرباط، المغرب، من ٢ إلى ٤ ديسمبر ٢٠٢٤.شارك في الحدث ٩٠ ممثلاً عن الحكومات والمنظمات الدولية والأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني والشباب وغيرهم ممن يعملون في مجالات الهجرة والنزوح والبيانات المتعلقة بالأطفال، مما يظهر الاعتراف المتزايد من قبل المجتمع الدولي بمسؤوليته الجماعية لتحسين البيانات والإحصاءات لصالح ملايين الأطفال المهاجرين والنازحين في جميع أنحاء العالم.لا يزال الأطفال حول العالم يُجبرون على ترك منازلهم بوتيرة غير مقبولة. في نهاية عام ٢٠٢٣، أدت النزاعات والعنف والأزمات الأخرى إلى وجود ما يقدر بـ ٤٧.٢ مليون طفل في حالة تنقل. وهو رقم قياسي لا يظهر أي مؤشرات على التراجع. يشمل الرقم العالمي لعام ٢٠٢٣ حوالي ١٧ مليون طفل لاجئ، و٢٨.١ مليون طفل نازح داخليًا، و٢ مليون طفل طالب لجوء — ولا يشمل هذا الرقم ٣.١ مليون طفل إضافي في حالة تنقل بسبب الكوارث المناخية أو الجيوفيزيائية.يُحرم العديد من هؤلاء الأطفال من الضروريات الأساسية التي يحتاجونها للبقاء والنمو. ومع ذلك، نظرًا لمحدودية جودة البيانات والإحصاءات المتعلقة بالأطفال في حالة التنقل، غالبًا ما تستمر انتهاكات حقوق هذه الفئة الضعيفة دون تدخل كافٍ. وقال مارك فينسنت، ممثل اليونيسف في المغرب، في كلمته الافتتاحية نيابة عن أمانة IDAC:"لم يواكب جمع البيانات وتحليلها واستخدامها الزيادة الكبيرة في أعداد الأطفال في حالة التنقل. لا نعرف سوى القليل جدًا عن الظروف الفردية لهؤلاء الأطفال — من أين يأتون، ولماذا يتحركون، وإلى أي مدى يتم ضمان حقوقهم – أو لا. ما لم يتم سد هذه الفجوات في البيانات، سيستمر الأطفال المهاجرون والنازحون في أن يُحرموا من نوع الطفولة التي يحق لهم الحصول عليها والتي وعدناهم بها."وأضاف دانييل دوتو، نائب رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي إلى المغرب:"مع ارتفاع عدد الأطفال النازحين إلى ٤٧.٢ مليون في ٢٠٢٣، بزيادة أكثر من ٤٠٪ منذ إطلاق IDAC في ٢٠٢٠، يلتزم الاتحاد الأوروبي أكثر من أي وقت مضى بضمان ألا ننسى هؤلاء الأطفال في صنع السياسات والبرامج. كداعم رئيسي لـ IDAC، ندرك أن تحسين جمع البيانات وتحليلها أمر ضروري لحماية حقوق الأطفال في حالة التنقل وضمان وجود تدخلات فعالة تستند إلى الأدلة لدعم حمايتهم ورفاههم." سلط حدث IDAC الضوء على هذه القضية المهمة المتعلقة بحقوق الطفل. أجرى المشاركون تقييمًا معمقًا لبيانات الهجرة والنزوح المتعلقة بالأطفال على المستويات الوطنية والإقليمية والعالمية. وناقش المشاركون التحديات التي تواجه تحسين نظم البيانات، مثل نقص التوحيد القياسي والاستثمارات المحدودة، واستكشفوا الحلول بما في ذلك جهود بناء القدرات واعتماد أساليب مبتكرة لجمع وتحليل البيانات.كما تم تناول الفئات المحددة من الأطفال في حالة التنقل حيث تكون فجوات البيانات بارزة بشكل خاص، مثل الأطفال عديمي الجنسية، والأطفال الذين هاجروا أو نزحوا بسبب تغير المناخ، أو الذين يسافرون بمفردهم كقصّر غير مصحوبين. وغالبًا ما يسلك الأطفال طرقًا غير آمنة، مما أدى إلى وفاة ما يقرب من ٤٠٠٠ طفل خلال العقد الماضي. كما تم تقديم تحليلات وممارسات جيدة من قبل عدد من الدول، مما وفر أدلة قوية على الجهود الوطنية الملهمة لسد فجوات البيانات الخاصة بالأطفال في حالة التنقل. تأسس IDAC في عام ٢٠٢٠ كتحالف عالمي متعدد القطاعات يهدف إلى تحسين البيانات والإحصاءات ودعم السياسات القائمة على الأدلة لصالح الأطفال المهاجرين والنازحين. يتم تمويل IDAC بشكل مشترك من قبل الاتحاد الأوروبي وتقوده بشكل مشترك يوروستات، والمنظمة الدولية للهجرة، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ومنظمة اليونيسف (رئيسة الأمانة)، ويجمع التحالف الحكومات (بما في ذلك خبراء من مكاتب الإحصاء الوطنية والوزارات المعنية بالهجرة والنزوح)، والمنظمات الدولية والإقليمية، والمنظمات غير الحكومية، ومراكز التفكير، والأوساط الأكاديمية، والمجتمع المدني، والشباب. للمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع: افاند عزيز آغا avhasan@iom.int فاطمة الزهراء الأطرش felatrach@unicef.org سيمون بيير ديوف diouf@unhcr.org
1 / 5
بيان صحفي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٤
الإسكوا: خدمة الدين العام في البلدان العربية المتوسطة الدخل تصل إلى مستوى غير مسبوق بتجاوزها أربعين مليار دولار
بيروت، 25 تشرين الثاني/نوفمبر 2024-- استحوذت خدمة الدين الخارجي في البلدان العربية المتوسطة الدخل على أكثر من 15% من الإيرادات العامة في عام 2023، مقارنةً بنحو 7% في عام 2010، وبلغت رقمًا قياسيًا هو 40 مليار دولار في عام 2024. وفي البلدان المنخفضة الدخل، تجاوزت خدمة الدين المليار دولار خلال عامي 2023-2024. هذه أبرز النتائج الرئيسية التي وردت في تقرير لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) "آفاق الدين والمالية العامة للمنطقة العربية".
تم إطلاق هذا التقرير خلال حلقة عمل حول "استراتيجيات تحسين الديون لتوسيع الحيز المالي وتمويل أهداف التنمية المستدامة" والتي عُقدت يومي 24 و25 تشرين الثاني/نوفمبر في عمّان. والتقرير يقدّم نظرةً شاملة على مختلف التدفقات المالية، بما فيها الديون والموارد المحلية والأدوات التمويلية المبتكرة الجديدة.
ويُشير التقرير إلى أنه من عام 2010 إلى عام 2023، ارتفعت القيمة الحقيقية للناتج المحلي الإجمالي الإقليمي بنحو 791 مليار دولار، في حين تضخّم الدين العام المستحَق بمقدار 880 مليار دولار في المنطقة العربية. وعلى الرغم من أن النمو الاقتصادي ظلّ دون 3%، بقيت كلفة الاقتراض من السوق أعلى من 5% بالنسبة للديون بالعملات المحلية والأجنبية في البلدان المتوسطة الدخل.
في هذا السياق، لفتت الأمينة التنفيذية للإسكوا رولا دشتي إلى أن الاختلافات في أسعار الفائدة على ديون السوق تشير إلى وجود مجال كبير للتوفير، وقالت إنه "في عام 2023، كان بإمكان البلدان العربية المتوسطة الدخل الاحتفاظ بأكثر من 1.8 مليار دولار من مدفوعات الفائدة على ديون السوق لو طُبِّق متوسط سعر الفائدة لاقتصادات الأسواق الناشئة على مستوى العالم".
ويهدف التقرير إلى زيادة جهوزية واضعي السياسات لمواجهة التحديات التمويلية الحالية والمستقبلية، من خلال زيادة المرونة المالية والاقتصادية، لتحقيق تنمية أكثر شمولًا. ويهدف أيضًا إلى تفعيل الحوار، ولا سيّما على الصعيد العالمي، بشأن التمويل المستدام وتعزيز القدرات المؤسسية وتطوير السياسات التي تدعم التنمية الطويلة الأجل.
ويَرد في التقرير أن إجمالي الإيرادات العامة في المنطقة في المتوسط بلغ 32% من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2023 مقارنة بنسبة 26.5% في المتوسط لاقتصادات الأسواق الناشئة، و35.5% للاقتصادات المتقدمة.
وأضافت دشتي أنه إذا زادت البلدان العربية المتوسطة الدخل حصة ضرائب الدخل الشخصي وضرائب الشركات إلى 6% من الناتج المحلي الإجمالي، وهو المتوسط بالنسبة للبلدان المتوسطة الدخل على مستوى العالم، يمكنها توليد 14 مليار دولار إضافية، وتوزيع الأعباء الضريبية بشكل أكثر إنصافًا.
ويطرح التقرير برنامج عمل قابلًا للتنفيذ، يتضمّن استراتيجيات ثلاث هي: تحسين حافظات الديون، وتعزيز كفاءة أُطُر الإيرادات والنفقات العامة، وزيادة استخدام آليات التمويل المبتكرة وأُطُر التمويل المستدام.****الإسكوا في سطور:
الإسكوا هي إحدى اللجان الإقليمية الخمس التابعة للأمم المتحدة، تعمل على دعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة والمستدامة في الدول العربية، وعلى تعزيز التكامل الإقليمي.
للمزيد من المعلومات ولتنظيم المقابلات:
- السيدة مريم سليمان، مسؤولة إعلامية مساعدة: +96181769888 أو sleiman2@un.org- السيدة رانيا حرب، مسؤولة إعلامية مساعدة: +96170008879 أو harb1@un.org
تم إطلاق هذا التقرير خلال حلقة عمل حول "استراتيجيات تحسين الديون لتوسيع الحيز المالي وتمويل أهداف التنمية المستدامة" والتي عُقدت يومي 24 و25 تشرين الثاني/نوفمبر في عمّان. والتقرير يقدّم نظرةً شاملة على مختلف التدفقات المالية، بما فيها الديون والموارد المحلية والأدوات التمويلية المبتكرة الجديدة.
ويُشير التقرير إلى أنه من عام 2010 إلى عام 2023، ارتفعت القيمة الحقيقية للناتج المحلي الإجمالي الإقليمي بنحو 791 مليار دولار، في حين تضخّم الدين العام المستحَق بمقدار 880 مليار دولار في المنطقة العربية. وعلى الرغم من أن النمو الاقتصادي ظلّ دون 3%، بقيت كلفة الاقتراض من السوق أعلى من 5% بالنسبة للديون بالعملات المحلية والأجنبية في البلدان المتوسطة الدخل.
في هذا السياق، لفتت الأمينة التنفيذية للإسكوا رولا دشتي إلى أن الاختلافات في أسعار الفائدة على ديون السوق تشير إلى وجود مجال كبير للتوفير، وقالت إنه "في عام 2023، كان بإمكان البلدان العربية المتوسطة الدخل الاحتفاظ بأكثر من 1.8 مليار دولار من مدفوعات الفائدة على ديون السوق لو طُبِّق متوسط سعر الفائدة لاقتصادات الأسواق الناشئة على مستوى العالم".
ويهدف التقرير إلى زيادة جهوزية واضعي السياسات لمواجهة التحديات التمويلية الحالية والمستقبلية، من خلال زيادة المرونة المالية والاقتصادية، لتحقيق تنمية أكثر شمولًا. ويهدف أيضًا إلى تفعيل الحوار، ولا سيّما على الصعيد العالمي، بشأن التمويل المستدام وتعزيز القدرات المؤسسية وتطوير السياسات التي تدعم التنمية الطويلة الأجل.
ويَرد في التقرير أن إجمالي الإيرادات العامة في المنطقة في المتوسط بلغ 32% من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2023 مقارنة بنسبة 26.5% في المتوسط لاقتصادات الأسواق الناشئة، و35.5% للاقتصادات المتقدمة.
وأضافت دشتي أنه إذا زادت البلدان العربية المتوسطة الدخل حصة ضرائب الدخل الشخصي وضرائب الشركات إلى 6% من الناتج المحلي الإجمالي، وهو المتوسط بالنسبة للبلدان المتوسطة الدخل على مستوى العالم، يمكنها توليد 14 مليار دولار إضافية، وتوزيع الأعباء الضريبية بشكل أكثر إنصافًا.
ويطرح التقرير برنامج عمل قابلًا للتنفيذ، يتضمّن استراتيجيات ثلاث هي: تحسين حافظات الديون، وتعزيز كفاءة أُطُر الإيرادات والنفقات العامة، وزيادة استخدام آليات التمويل المبتكرة وأُطُر التمويل المستدام.****الإسكوا في سطور:
الإسكوا هي إحدى اللجان الإقليمية الخمس التابعة للأمم المتحدة، تعمل على دعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة والمستدامة في الدول العربية، وعلى تعزيز التكامل الإقليمي.
للمزيد من المعلومات ولتنظيم المقابلات:
- السيدة مريم سليمان، مسؤولة إعلامية مساعدة: +96181769888 أو sleiman2@un.org- السيدة رانيا حرب، مسؤولة إعلامية مساعدة: +96170008879 أو harb1@un.org
1 / 5
بيان صحفي
٢٥ نوفمبر ٢٠٢٤
الدورة الثالثة لأسبوع الفيلم لحقوق النساء: 1، 2، 3، أكشن لمنع العنف القائم على النوع الاجتماعي
الرباط، 25 نونبر 2024 – تنظم هيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة - هيئة الأمم المتحدة للمرأة، بالشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، وبدعم من جمعية لقاءات البحر الأبيض المتوسط للسينما وحقوق الإنسان ومؤسسة هبة، الدورة الثالثة لأسبوع الفيلم حول حقوق النساء. وذلك من 25 إلى 30 نونبر2024 بـسينما النهضة بالرباط.ينتظم هذا الحدث في إطار الحملة العالمية ال16 يومًا لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي، ويسلط الضوء على أفلام ووثائقيات ملتزمة أخرجها مخرجون ومخرجات من مختلف أنحاء العالم. تحمل هذه الأعمال رسائل تعالج مواضيع المساواة والصمود، مع تشجيع الحوار والتفكير في التحديات التي تواجهها النساء اليوم.وفي هذا الصدد، أفادت السيدة مريم أوشن نصايري، ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة في المغرب:" من خلال الأفلام المعروضة هذا الأسبوع، تتحول السينما إلى أداة فعّالة للتأمل والتغيير. فهي ليست مجرد وسيلة فنية، بل فضاء يعكس فيه صوت النساء كفاحهن وصمودهن، ويبعث برسائل ملهمة تحفز الجميع على العمل من أجل تحقيق المساواة."سيُفتتح أسبوع الفيلم يوم 25 نونبر2024 بعرض حصري للحلقة الأولى من السلسلة الوثائقية "غير مسكوت عنه (Unsilenced) : قصص عن البقاء والأمل والمناهضة"، التي أنتجتها هيئة الأمم المتحدة للمرأة. يسلط هذا الوثائقي الضوء على شهادات ناجيات من العنف، وناشطات، ومقدمي خدمات من 16 دولة، بما في ذلك المغرب، تم اختيارها بناءً على استجابتها للعنف القائم على النوع الاجتماعي.ستُعرض باقي الأفلام كل مساء على الساعة 19:00 بـسينما النهضة، على النحو التالي:26 نونبر: "ما يزال هناك غد" للمخرجة باولا كورتيلس (2023).27 نونبر: "إن شاء الله ولد" للمخرج أمجد الرشيد (2023).28 نونبر: "نساء يتحدثن" للمخرجة سارة بولي (2022).29 نونبر: "بنات ألفة" للمخرجة كوثر بن هنية (2023).30 نونبر: عرض وثائقي غير مسكوت عنه ( Unsilenced (2024يليه فيلم "Sisterhood" للمخرجة نورا الحورش (2023).يتبع كل عرض نقاشات مع الجمهور تتطرق إلى المواضيع التي تتناولها الأفلام، بما في ذلك التمييز والعنف القائمين على النوع الاجتماعيوسبل تعزيز المساواة وتمكين النساء.العروض مجانية ومفتوحة للعموم.للمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع:صوفيا القايدي | منسقة برنامج مناهضة العنف ضد النساء والفتيات في هيئة الأمم المتحدة للمرأة: sofia.elcaidi@unwomen.orgإيمان عون | مسؤولة الاتصال بهيئة الأمم المتحدة للمرأة: imane.aoun@unwomen.org
1 / 5
بيان صحفي
١٤ نوفمبر ٢٠٢٤
مسابقة كلمات المساواة: Rap وSlam ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي
الرباط، 13 نونبر 2024 - تُطلق هيئة الأمم المتحدة للمرأة واليونسكو والاتحاد الأوروبي، بالشراكة مع قناة 2M وجمعية Hip Hop Family، مسابقةRap وSlam موجهة للشباب خلال الفترة من 13 إلى 30 نونبر 2024. تحمل هذه المسابقة عنوان"كلمات المساواة"، وتهدف إلى توعية الشباب وحشد الدعم العام حول المساواة بين الجنسين ومناهضة العنف ضد النساء والفتيات، وذلك من خلال التعبير الفني وقوة الكلمات.يُدعى الشباب الشغوفون بفن الـRap أو الـSlamإلى المشاركة في هذه المسابقة عبر تقديم فيديو لأدائهم الفني حول موضوعات تتعلق بالوقاية من العنف ضد النساء والفتيات ومكافحته، والتنديد بالعنف الجسدي، الجنسي، النفسي، الاقتصادي والإداري في مختلف السياقات(العائلي، الزوجي، العمل، التعليمي، الفضاء العام، والافتراضيوالرقمي)، إضافة إلى تجارب الناجيات من العنف وقصص صمودهن وتمكينهن، ودور الرجال والشباب في تعزيز المساواة بين الجنسين ومناهضة العنف ضد النساء. يمكن أداء العروض بالعربية، الأمازيغية، الفرنسية أو الإنجليزية.ستقوم لجنة تحكيم مكونة من ممثلي الجهات المنظمة بتقييم العروض، وسيتم تكريم أفضل ثلاث عروض خلل حفل توزيع الجوائز الذي سيقام في 9 دجنبر في الرباط، مما يتيح للفائزين فرصاً للرؤية والدعم.تندرج هذه المسابقة ضمن إطار الحملة العالمية"16 يوماً لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي"، التي تُقام سنوياً من 25 نونبر، اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة، إلى 10 دجنبر، اليوم العالمي لحقوق الإنسان. حتى الآن، حشدت هذه الحملة دعم أكثر من 6000 منظمة في نحو 187 دولة، مع توعية ما يزيد عن 300 مليون شخص حول العالم.آخر أجل للمشاركة هو 30 نونبر 2024. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارةهذا الرابط.
1 / 5
أحدث الموارد
1 / 11
1 / 11